عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2012, 02:25 PM
المشاركة 229
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
ابرز الاحداث في طفولة فتحي غانم.


- اسمه الحقيقي محمد فتحى غانم , ولد "فتحى غانم" بالقاهرة عام 1924 لأسرة بسيطة.
- تخرج فى كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرةحاليا) عام 1944، وعمل بالصحافة فى مؤسسة "روزاليوسف"، ثم انتقل إلى جريدة "الجمهورية" أو مؤسسة دار التحرير رئيسًا لمجلس الإدارة والتحرير، ثم عاد مرة أخرىإلى "روزاليوسف"
- توفي عام 1999 عن خمسة وسبعين عامًا.
- كشف الناقد شعبان يوسف، أن الروائى فتحى غانمتعرض لمضايقات كثيرة، «يقال إن السبب وراءها كان الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل»،بعد أن انتقد «غانم» الكاتب الكبير واستدعاه أثناء رسمه لشخصية يوسف عبدالحميدالسويسى بطل روايته «الرجل الذى فقد ظله»، وقال «شعبان» خلال مشاركته بفقرة «سورالأزبكية» من برنامج «عصير الكتب»
- فتحى غانم، ظلم أدبياً، ومن «المحتمل» مشاركة «هيكل» فى هذا، لأنه من المعروف أن الأستاذ «هيكل عندما يغضب»، لا يغضب وحده، ولكنهيستدعى معه غضب بعض الأجهزة.
- ورداً على سؤال «فضل» إذا كانتالصحافة والسياسة قد ظلمتا فتحى غانم قال: «شعبان» إن الكاتب الكبير «تعرض للظلمأدبياً، حيث لم يكتب عنه كثيرون كما يستحق،
- عند تحويل روايته " تلك الايام الى فلم" اتضح قدرة الكاتب على رسم الشخصيات التي تراكمت في أعماقها مركباتمتناقضة من إفرازات تلك الأيام الممتدة إلى الآن والمملوءة بالاضطهاد والتغييبوالوصولية والضياع، وقد بلغ من صدقها حد إلغاء فكرة البطل الايجابي في الأفلامالعربية التقليدية. فالشخصيات معذبة بماضيها ومشتتة بحاضرها مسلوبة الإرادةومتناقضة، مدفوعة إلى أهداف تطمح لها على الرغم من أنها تسلبها حريتها..
- ارتبط "فتحى غانم" ببعض التنظيمات السياسية، أبرزها "التنظيم الطليعي" الذى شكَّلتهالحكومة فى فترة الستينيات لحماية النظام، ويبدو أنه كان مضطرًا إلى ذلك، فطبيعتهكانت تميل إلى الاستقلال والتأمل والتفكير العميق، وهو ما يتناقض مع واقع التنظيماتالسياسية من حركية واندماج وبراجماتية.
- في احد مقالاته باللغة الانجليزية هنا يقول ان الكتابة تعطيه نوع من التوازن النفسي .

صحيح ان عصر فتحي غانم عصر استعمار وكفاح وحروب وفقر وضياع وثورات لكننا لم نعثر على الكثير من الاخبار عن طفولته ولذلك سنعتبره مجهول الطفولة.

مجهول الطفولة.