قــد تركت الأرض لا كرهاً ولا
خيبة منها ولا
ضيقاً
ولكن ْ
في زحـل
ترتوي روحي وتسكن ْ
وفؤادي ينتشي حباً ويأمن ْ
في زحل ْ
لذة أخرى لشعـري
ولعـشقي
لجنوني
وكفاني نعـمة في زحل ٍ
أني أجن ْ
وبأني مطرباً بالشدو من ذاك الفنن
كل من في الكون من إنس ٍ وجن ْ
وعلى وقع حروفي
يتعالى صوت تصفيق الزمن ْ
زحل ٌ كوكبيَ الأسمى ولي فيه وطن ْ