كم اشتقنا إليكم وكم حزنا لبعدكم
والحمد لله اليوم ننطلق من هنا ونعانق إبداعا وحبا
عبر كلماتنا ونبني صرحنا من جديد
ونتمنى أن نكون أهلا لبناء هذا الصرح من جديد
نعم نعلم كم تعبنا في السابق وكم غضبنا لما اصبنا من حقد، لنكن يدا واحدة ومازلنا كذلك
فلنشمر عن سواعدنا ونكتب بكل صدق ونبتعد عن المعوقات والشبهات
وأتمنى لكم حسن المقام
أخوكم جميل