عرض مشاركة واحدة
قديم 04-25-2014, 04:43 PM
المشاركة 1770
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
يوهانز كيبلر (بالإنجليزية: Johannes Kepler)، والده ترك العائلة وعمر كبلر5 سنوات ويقال انه مات في حرب الثمانين عام في هولندا وقد ولد قبل اوانه وظل مريضا وهو صغير فهو يتيم الاب في الخامسة

عالم رياضيات وفلكي وفيزيائي ألماني كان أول من وضع قوانين تصف حركة الكواكب بعد اعتماد فكرة الدوران حول الشمس كمركز لمجموعة الكواكب من قبل كوبرنيك وغاليلي.
كان يوهانز كيبلر مساعداً لتايكو براهي (تيخو براهي) يعمل معه في مرصده، وبذلك ورث كبلر جميع الإنجازات الرصدية لتايكو براهي فعكف على دراسة مسار كوكب المريخ محاولاً وضع نموذج هندسي لحركة هذا الكوكب حول الشمس. فما لبث أن اكتشف أن نموذج المسار الإهليجي (وليس الدائري) يحقق النتائج الأرصادية بدقة كبيرة، بحيث تقع الشمس في إحدى بؤرتي الإهليج. اهتم بدراسة ظاهرة انكسار الضوء وأعطى قانونها الثاني والذي ينص على ما يلي: "لزوايا ورود صغيرة جداً يكون قانون الانكسار بالشكل التالي*:n1.i = n2.r".
برع في الرياضيات بشكل كبير، واستطاع بمهارته الرياضية أن يقترب من تحقيق حساب التفاضل والتكامل. إن قوانين كبلر هي التي هَدَت العالم الإنكليزي إسحاق نيوتن إلى اكتشاف قانون التجاذب الكوني (قانون الجذب العام) حيث بينت قوانين كبلر أن هناك قوة تجاذبية بين الكواكب، حيث قال نيوتن: "إن ما قمت به من اكتشافات كان فوق أكتاف كثير من العمالقة، وكبلر هو واحد من هؤلاء العمالقة".
محتويات *[أخف]*

قوانين كبلر
 مقالة مفصلة: قوانين كبلر
ثم استطاع كبلر تعميم هذا الاستنتاج على مسارات الكواكب السيارة الأخرى بما في ذلك الأرض، فاتضحت الصورة عنده. لذلك وضع كبلر قانونه الأول الذي يقرر بأن:

(1) كل كوكب يدور في مدار إهليجي حول الشمس تقع الشمس في إحدى بؤرتيه
ثم راجع كبلر دراسة سرعة الكواكب في مداراتها فوجد أن سرعتها تتغير من موقع إلى آخر بحسب بعدها أو قربها من البؤرة التي تقع فيها الشمس ، لكنه اكتشف أن:

(2) ان الخط الواصل بين الكوكب و الشمس يمسح مساحات متساوية للفلك في أزمنة متساوية

القانون الثاني لكبلر
وهذا يعني أن سرعة الكواكب تتزايد كلما اقتربت من الشمس . وسمي هذا قانون كبلر الثاني. ثم قام كبلر بحساب أقطار هذه المدارات . ولما كانت أشكالها الصحيحة إهلجية وليست دائرية لذلك فلها محورين مختلفين ، ومركز الإهليج هو النقطة التي تقع عند تقاطع المحورين . ويسمى نصف المحور الأكبر Semi-major axis بينما يسمى نصف المحور الأصغر Semi-minor axis وبعد دراسة وتحليل نتائج الرصد تبين له أن:
مربع زمن دورة الكوكب حول الشمس تتناسب تناسباً طردياً مع مكعب نصف المحور الكبير
وسمي هذا الاكتشاف قانون كبلر الثالث. وصفت هذه القوانين الثلاثة المتكاملة حركة الكواكب حول الشمس وفق المنظور الجديد القائل بمركزية الشمس بشكل أصبحت فيه الحسابات تطابق الأرصاد الفلكية إلى درجة كبيرة، بذات الوقت الذي فسرت فيه الحركات التراجعية للكواكب دون ما حاجة إلى وجود أفلاك التدوير.
انجازات أخرى
بين عامي 1618 و 1621 ألف كبلر كتابا عن "ملخص عن علم الفلك الكوبرنيكي " („Abriss der kopernikanischen Astronomie“), ويعتبر هذا لكتاب أول كتاب تعليمي لتدريس الموقع المركزي للشمس في المجوعة الشمسية.
كما كان لتنبؤ كبلر بمرور كوكب الزهراء عبر صفحة الشمس في عام 1631 فكلن له أثرا كبيرا على مجتمع الباحثين آنذاك ويعتبر هذا التنبؤ من الصفحات البارزة في التاريخ الإنساني. فقد كان هذا الحدث أول مرة يحسب بدقة من قبل وقوعه في التاريخ ، واستخدم لتحديد هذا التاريخ قوانينه الفلكية التي اكتشفها .


Schneeflocken. Foto: Wilson Bentley
انجازاته في الرياضة البحتة[عدل]
كان حساب اللوغاريتمات قد بدأت عام 1484 عن طريق الفرنسي نيقولاس شوكيت ، وقام ميخائيل شتيفيل بتعديلها (1486 - 1567 ) في كتابة Arithmetica integra الذي نشر عام 1544 في نورنبرج . ولكن بدأ الحساب العملي في الواقع بعد إدخال نظام الكسور العشرية حوالي عام 1600 . ثم جاء كالسويسري زوست بورجي )1552 - 1632) الذي أعد جداول اللغاريتمات بين الأعوام 1550 - 1617 كبلر ، كما اهتم بها العالم الأسكتلندي جون نيبر 1550 -1617 . بعد ذلك قام يوهنيز كبلر بابتكار طرق حسابية أبسط وأدق عن سابقيه حيث كانت تلك الحسابات تستغرق وقتا طويلا لإجراء الحسابات الفلكية . واستخدم كبلر طرق حساباته وعقد العزم على نرها وجعلها في متناول الجميع ، وألف على هذا الطريق تفسيرا لمبدأ اللوغاريتمات وزودها بجداول دقيقة وأكملها . علاوة على ذلك فقد عالج كبلر نظرية كثير الزوايا وقام بابتكار الشكل الهندسي لنجمة مجسمة تحتوي عل 40 طرف . كما يرجع إلى كبلر تعريف ما يسمى الموشور المضاد Antiprisma]]s.


Tabulae Rudolfinae – Frontispiz
في علم البلورات
إلى جانب اهتمام كبلر بعلم الفلك فقد اهتم بتناظر الأنطمة البلورية وابتأ اهتمابها بها بدراسة بلورات الثليج . واكتشف أن هناك قوى طبيعية تربط بين جزيئات المواد - وليست بين بلورات الثلج فقط- تعمل على تنمية المادة وترصها بتلك اللأشكال الهندسية المنتظمة . كما اكتشف أن بلورات الثليج تختلف عن بعضها البعض ، ومع ذلك فهي تظهر أمامه وتعيد نفسها كلما أدار البلورة 60 درجة ، وهذا هو التناظر السداسي .
اختراع تقني[عدل]


Zahnradpumpe
قام يوهانزكبلر كذلك باختراع طلمبة لمعاونة عمال المناجم ، وكانت الطلمة تستغل في المنجم لاخراج الماء منه إلى أعلى . توصل إل اختراع طلمبة لذلك عبارة عن ترسين متقابليين تتداخل أسنانهما في بعضهما البعض وبينهم فتحات يمكن للماء أن يمر منها ويرفع إلى أعلى*: كانت تلك الطلمبة تدار يدويا ، فكانت أول طلمبة تعمل من دون صمام . مث تلك الطلمبة لا تحتاج لعمليات صيانة وتتحمل الكثير ، وتستخدم في وقتنا هذا كطلمبة الزيت في السيارات.

--
Johannes Kepler was born on December 27, the feast day of St. John the Evangelist, 1571, at the Free Imperial City of Weil der Stadt (now part of the Stuttgart Region in the German state of Baden-Württemberg, 30*km west of Stuttgart's center). His grandfather, Sebald Kepler, had been Lord Mayor of that town but, by the time Johannes was born, he had two brothers and one sister and the Kepler family fortune was in decline. His father, Heinrich Kepler, earned a precarious living as a mercenary, and he left the family when Johannes was five years old. He was believed to have died in the Eighty Years' War in the Netherlands. His mother Katharina Guldenmann, an inn-keeper's daughter, was a healer and herbalist who was later tried for witchcraft. Born prematurely, Johannes claimed to have been weak and sickly as a child. Nevertheless, he often impressed travelers at his grandfather's inn with his phenomenal mathematical faculty.[6]

He was introduced to astronomy at an early age, and developed a love for it that would span his entire life. At age six, he observed the Great Comet of 1577, writing that he "was taken by [his] mother to a high place to look at it."[7] At age nine, he observed another astronomical event, a lunar eclipse in 1580, recording that he remembered being "called outdoors" to see it and that the moon "appeared quite red".[7] However, childhood smallpox left him with weak vision and crippled hands, limiting his ability in the observational aspects of astronomy.[8]

In 1589, after moving through grammar school, Latin school, and seminary at Maulbronn, Kepler attended Tübinger Stift at the University of Tübingen. There, he studied philosophy under Vitus Müller[9] and theology under Jacob Heerbrand (a student of Philipp Melanchthon at Wittenberg), who also taught Michael Maestlin while he was a student, until he became Chancellor at Tübingen in 1590.[10] He proved himself to be a superb mathematician and earned a reputation as a skillful astrologer, casting horoscopes for fellow students. Under the instruction of Michael Maestlin, Tübingen's professor of mathematics from 1583 to 1631,[10] he learned both the Ptolemaic system and the Copernican system of planetary motion. He became a Copernican at that time. In a student disputation, he defended heliocentrism from both a theoretical and theological perspective, maintaining that the Sun was the principal source of motive power in the universe.[11] Despite his desire to become a minister, near the end of his studies Kepler was recommended for a position as teacher of mathematics and astronomy at the Protestant school in Graz (later the University of Graz). He accepted the position in April 1594, at the age of 23.[12
]