عرض مشاركة واحدة
قديم 02-03-2016, 11:41 PM
المشاركة 4
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لا شك انها قصة غنية بالمعاني فهي من ناحية تعالج سيرة حياة فتاة أهملها اهلها لتعيش في منزل للأيتام وكانت ضحية لمن حولها وكانها قتلت وكما يوحي العنوان اكثر من مرة في اثناء تلك الحياة الصعبة ...

انها قصة تعالج ظلم الأيتام كما تعالج ظروف الفئات المهمشة ولكنها أيضاً تعالج تخلي الاهل عن المسؤولية تجاه الأبناء احيانا فيذوقوا الأمرين دون ذنب اقترفوه ...

وحيث ان الاخت مي ادرجت هذه القصة هنا بهدف الحوار ربما نستطيع ان نطرح السؤال التي ؟

هل حصلت البنت الأنثى على حقوقها في المجتمعات الحاضرة ام اننا ما نزال نعيش جاهلية مقنعة وما نزال نمارس قتل الأنثى ولو بشكل مغاير ؟