عرض مشاركة واحدة
قديم 11-13-2010, 03:57 PM
المشاركة 402
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اون سان سو تشي

(بالإنجليزية: Aung San Suu Kyi‏) زعيمة المعارضة في بورما، ولدت في 19 يونيو1945 وقد حصلت من مجلس النواب الأمريكي على أرفع ميدالياته.
تشغل اونج سان سوكي منصب أمين عام الرابطة الوطنية من أجل الديموقراطية أهم أحزاب المعارضة في بورما.
حصلت سنة 1991 على جائزة نوبل للسلام من أجل دعمها للنضال اللاعنفوي.و في عام1992 على جائزة جواهر لال نهرو من الحكومة الهندية. كما حصلت على عدد من الجوائز العالمية في مجال حرية الفكر.
حياتها

والدها هو الجنرال سان سوكي الذي قام بمفاوضات أدت إلى استقلال البلادمن المملكة المتحدة في سنة 1947 (وعمرها عامين ) على يد منافسيه في نفس العام. تربت على يد والدتها في العاصمة البورمية هي واشقائها الاثنين. ولاحقا غرق احدهما في حمام السباحة وهو طفل ( وعمره 8 سنوات ) والاخر هاجر إلى الولايات المتحدة.

تلقت تعليمها في المدارس الكاثوليكية ثم التحقت بإحدى الكليات في الهند عندما عملت امها كسفيرة لبورما في الهند ونيبال وفي عام 1969 حصلت على البكالوريوس في علوم الاقتصاد والسياسة من اوكسفورد. عملت في الأمم المتحدة في نيويورك لمدة ثلاثة اعوام في مسائل تتعلق أساسا بالميزانية.، وفي عام 1972 تزوجت من الدكتور مايكل اريس وهو من التبت ولكنه كان يعيش في بوتان وانجبت منه ولديها الكسندر وكيم وفي عام 1985 حصلت على درجة الدكتوراة في العلوم السياسية من كليه الدرسات الشرقية والفريقية جامعة لندن وقد عادت إلى بورما عام 1988 لكي تعني بامها المريضة ولكنها فيما بعد قادت الحركة الديمقراطية في بورما ووضعت تحت القامة الجبرية في منزلها منذ عام 1989


Aung San Suu Kyi

Born 19 June 1945) is a Burmese opposition politician and a former General Secretary f the National League for Democracy. In the 1990 general election, Aung San Suu Kyi's National League for Democracy party won 59% of the national votes and 80% (392 of 492) of the seats in Parliament, leading some to claim that this implies Suu Kyi was elected Prime Minister.[1][2][3][4][5][6][7] She had, however, already been detained under house arrest before the elections. She remained under house arrest in Myanmar for almost 15 of the 21 years from 1990 until her release on 13 November 2010.[8]
Aung San Suu Kyi was the recipient of the Rafto Prize and the Sakharov Prize for Freedom of Thought in 1990 and the Nobel Peace Prize in 1991. In 1992 she was awarded the Jawaharlal Nehru Award for International Understanding by the Government of India. Aung San Suu Kyi is the third child and only daughter of Aung San, considered to be father of modern-day Burma.
Aung San Suu Kyi was born on 19 June 1945 in Yangon.[12] Her father, Aung San, founded the modern Burmese army and negotiated Burma's independence from the United Kingdom in 1947; he was assassinated by his rivals in the same year. She grew up with her mother, Khin Kyi, and two brothers, Aung San Lin and Aung San Oo in Rangoon. Her favourite brother Aung San Lin died at age eight, when he drowned in an ornamental lake in the grounds of the house.[9] Her elder brother emigrated to San Diego, California, becoming a United States citizen.[9] After Lin's death, the family moved to a house by Inya Lake where she met people of very different backgrounds, political views and religions.[13] Suu Kyi was educated in Methodist English High School (now Basic Education High School No. 1 Dagon) for much of her childhood in Burma, where she was noted as having a talent for learning languages.[14] She is a TheravadaBuddhist.

-لا عجب ان تسعى هذه المرأة للسلطة وان تمتلك كل هذه الطاقة من اجل ذلك فهي يتيمه والموت والوحده والعزلة تصبغ حياتها بعد فقد ابوها واخوها الصغير بالموت ايضا وهجرة الثاني ثم سجنها ولان استغرب اذا ما تحولت لقديسه في عيون محبيها وهي حتما ستظل شوكة في حلق الحكومة البورمية وفي الاغلب ستنجح في التشويش على الحكومة وقلب نظام الحكم لتتولى هي القيادة بدعم الجمهور العاطفي الذي سيدعمها بكل عاطفة وانفعال وكأنه جمهور مسحور وذلك من اثر الطاقة الكرزمية التي تتولد لدى الايتام وتكون اقرب الى السحر الا اذا كان القائد في تلك البلد اشد يتما واكثر سحرا كرزميا؟!!