الموضوع: شرك الموساد ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-24-2010, 12:47 AM
المشاركة 29
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
\\ وجبة دسمة بطعم فلسطيني \\

وطبعاً ..
ما قدمه مازن للمخابرات الاسرائيلية من معلومات أفشلت مخطط عملية هامة
كان من الممكن أن يموت فيها مدير الشرطة ( جان )
كان لا بد من مكافأته مكافأة دسمة

قال مازن لجان : لقد وعدتني أن تحضر لي فتاة جميلة حسب الطلب
بحيث تكون مناسبة لنشاطي .. أليس كذلك ؟
هتف جان ضاحكا : نعم وأنا عند وعدي .. هذه المرة ستتذوق الجنس
على الطريقة العربية
مازن : لم أفهم ؟
جان : يا عبيط .. سأحضر لك فتاة عربية رائعة الجمال من بلدك
بكل لهفة وانتشاء صاح مازن : ومن هي ؟؟
جان : لا تستعجل الأمور
سأعرفك على شخص يسكن بجواركم
وسيكون اتصالك معه من الآن فصاعدا
وفعلا .. في اليوم التالي
تم التعارف بين مازن وجارهم
وسنطلق عليه اسم ( سامر ) فاسمه لم يكن موضحا بالوريقات
التي تم كتابة القصة فيها
تم اللقاء بينهما في مركز الشرطة
بمساعدة جان طبعا
وبدأ تعاونهما معاً .. عن طريق لقاءات متواصلة بينهما
ولكن مازن كان متلهفا للوصول الى المكافأة
بأي ثمن !!
فسارع يطلبها من صديقه سامر ..
قال سامر : أمهلني قليلاً .. وأنت جهز المكان وستكون تحت الطلب
سارع مازن على الفور في التفكير في اخلاء المنزل من والديه وبطريقة خبيثة استطاع مازن أن يحدد موعداً مناسباً يغيب فيه الوالدان معاً ويخلو له البيت لمدة ساعة
ليلتقي الفتاة .
تم الاتفاق على الموعد المحدد
وعند السابعة مساء كان البيت خاليا من سكانه الا من مازن وتلك الفتاة التي تبدو على عيونها البراءة
استقبل مازن الفتاة بترحاب شديد .. وبدون مقدمات
نزع عنها ملابسها ومارس معها الجنس وبمهارة أكبر من المرة السابقة فقد أصبح لديه بعض المعلومات الجديدة حول هذا الموضوع

فلقد استطعم مازن جسد فتاة عربية
لطالما حلم الشباب والمراهقون
بلمس شعرة من شعر فتاة بجمالها
انتهت العملية !!
وغادرت الفتاة منزله وكأن شيئا لم يكن


ومنذ ذلك الحين .. بدأت قصة مازن تأخذ منحى آخر أكثر خطورة
وتسير في اتجاه لا يرغبه مازن ..
في أثناء ممارسته الجنس مع الفتاة العربية
كان يتربّص له بالبيت متربِّص خبيث .




ترى من ذاك الذي كان يتربص لمازن في منزله
وهو يمارس الجنس مع الفتاة العربية ؟؟؟؟؟

هذا ما سنعرفه في الفصل التالي من قصة مازن