الموضوع: ll~ سورة الكهف
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-27-2012, 02:37 PM
المشاركة 91
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ـ[11] ورد هذا في السير في رواية لمحمد بن إسحاق، انظر: «السيرة النبوية» (1/25 ـ 266) لابن هشام، وانظر تفسير ابن كثير (3/99)، والقرطبي (10/346 وما بعدها) في سبب نزول السورة.
ـ[12] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ رَسُولُ الله صلّى الله عليه وسلّم: «قَالَ سُلَيْمَانُ: لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى تِسْعِينَ امْرَأَةً كُلُّهُنَّ تَأْتِي بِفَارِسٍ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلٍ اللهِ، فَقَالَ لَهُ صَاحِبُهُ: قُلْ إِنْ شَاء الله فَلَمْ يَقُلْ إِنْ شَاءَ الله فَطَافَ عَلَيْهِنَّ جَمِيعاً، فَلَمْ تَحْمِلْ مِنْهُنَّ إِلاَّ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ جَاءَتْ بِشِقِّ رَجُلٍ، وَايْمُ الَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَوْ قَالَ إِنْ شَاء الله لَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ الله فَرْسَاناً أَجْمَعُونَ». متفق عليه. البخاري: كتاب: الأيمان والنذور، باب: كيف كانت يمين النبي صلّى الله عليه وسلّم، (6639). مسلم: كتاب الأيمان، باب: الاستثناء. (1654)، (25). واللفظ للبخاري.
ـ[13] متفق عليه. البخاري: كتاب: مواقيت الصلاة، باب: من نسي صلاة فليصل إذا ذكرها، ولا يعيد إلا تلك الصلاة، (597) لكنه اقتصر على النسيان دون النوم، مسلم: كتاب: المساجد ومواضع الصلاة، باب: قضاء الصلاة الفائتة واستحباب تعجيل قضائها، (684)، (315)، إلا أنه قدم النسيان على النوم.
ـ[14] متفق عليه. البخاري: كتاب البيوع، باب: كم يجوز الخيار، (2108). مسلم: كتاب: البيوع، باب: الصدق في البيع والبيان، (1532)، (47).
ـ[15] لقوله صلّى الله عليه وسلّم: «مَنْ اقْتَطَعَ شِبْراً مِنْ الأرْضِ ظُلْماً طَوَّقَهُ اللهُ إِيَّاهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ». رواه مسلم: كتاب: المساواة، باب: تحريم الظلم وغصب الأرض وغيرها. (1610)، (137). وأصله عند البخاري: كتاب: بدء الخلق، باب: ما جاء في سبع أرضين (3198). وغيره.
ـ[16] رواه الإمام أحمد (24195) والنسائي: كتاب: الطلاق، باب: الظهار، (3490). وابن ماجه: كتاب: المقدمة، باب: فيما أنكرت الجهمية، (188). وكلهم بأتم مما ذكر في البخاري. ولفظهم أن عائشة رضي الله عنها قالت: الحَمْدُ للهِ الَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ الأَصْوَاتَ، لَقَدْ جَاءَتِ الْمُجَادِلَةُ إِلَى النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم وَأَنَا فِي نَاحِيَةِ الْبَيْتِ تَشْكُو زَوْجَهَا وَمَا أَسْمَعُ مَا تَقُولُ فَأَنْزَلَ اللهُ: {{قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا}} إلى آخر الآية.
ـ[17] هذا الأثر مشهور عن الإمام مالك رحمه الله تعالى: [انظر الشفا للقاضي عياض ج2 ص: 87 ـ 88].
ـ[18] عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ: {{قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ}} قَالَ رَسُولُ الله صلّى الله عليه وسلّم: «أَعُوذُ بِوَجْهِكَ». قَالَ: {{أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ}} قَالَ: «أَعُوذُ بِوَجْهِكَ». قال: {{أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ}}. قَالَ رَسُولُ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم: «هَذَا أَهْوَنُ أَوْ هَذَا أَيْسَرُ». رواه البخاري: كتاب: التفسير، باب: {{قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ}} الآية. (4628).
ـ[19] رواه مسلم: كتاب: البر والصلة والأداب، باب: النهي عن ضرب الوجه، (2610)، (115). والبخاري: كتاب: العتق، باب: إذا ضرب العبدَ فليجتنب الوجه، (2559) مقتصراً على الجملة الأولى. وغيره عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم قَالَ: «إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبِ الْوجْهَ فَإِنَّ الله خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ» . وفي الصحيحين: البخاري: كتاب: الاستئذان، باب: بدء السلام، (6227). مسلم: كتاب: الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب: يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير، (2841)، (28). عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم قَالَ: «خَلَقَ الله آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعاً» .
ـ[20] رواه البخاري: كتاب: بدء الخلق، باب: ما جاء في صفة الجنة وأنها مخلوقة، (4246). ومسلم: كتاب: الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب: أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، وصفاتهم وأزواجهم، (2834)، (14) وغيرهما.