عرض مشاركة واحدة
قديم 05-20-2019, 05:52 PM
المشاركة 20
نجلاء فتحي
عطر
  • غير موجود
افتراضي رد: حجرة الذكريات والهروب
يَقولون: كَم هَذا البكاءُ، ولو بَدَا
ضَميرُ الَّذي بي، رَقَّ لي، وبكَى الصّخرُ

وكنتُ أظنّ الدّمعَ يُبْرِدُ غُلَّتِي
إلى أن بَدا لي أنّ دمعَ الأسى جَمرُ

" أسامة بن منقذ "

ونسألك روحا كفافا ليس لها ولا عليها