عرض مشاركة واحدة
قديم 08-28-2013, 11:43 AM
المشاركة 1443
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ترجمة مقال :


August 23, 2011
The Great Awe-Wakening

How often do we hear young people today exclaim “that’s awesome!” or “I’m in awe?” Or in another context, how often do we continue (!) to hear military authorities characterize their bombing operations in the epic terms of “shock and awe?” A bit too often, I’m afraid. Yet, the fact that “awe” — and its variants — are flooding our vocabulary is not an altogether menacingتهديد sign. Indeed it is perhaps a welcoming sign that beyond its casual usage, the fuller and deeper sensibility of “awe” is reemerging in our culture.
The sensibility of awe has undergone many incarnations in humanity’s history. In ancient times, for example, awe was viewed quite narrowly as the sense of being daunted or overcome, particularly by nature. The experience of being daunted, as Rudolf Otto put it in his classic study of religion The Idea of the Holy, was the primal experience of creation, and the primal experience of creation, he went on, was the seedbed for religion. On the other hand, in more recent years, the sensibility of awe has either been neglected, as was the case during the industrial revolution and rise of science, or in our contemporary age, embraced mainly for its exalting qualities, such as its capacity to thrill.
The truth, however, is that awe is neither a paralyzing jolt nor a “feel good” boost but a profound and complex attitude. This attitude, for those fortunate enough to harbor it, embraces both apprehension and thrill, humility and the grandeur of creation. Hence when young people proclaim “awwwesome,” they often appear to glimpse but not necessarily embrace essential awe.


اليقظة المرتبطة بالصدمة المروعة .......أغسطس 23 عام 2011 .
اليقظة الكبرى المرتبطة بالصدمة
كم مرة نسمع هذه الأيام الصغار وهم يتعجبون من وقع الأحداث عليهم باستخدام كلمة مذهل او مروع! أو قولهم أنا مرتاع! أو مذهول! وفي مجال آخر كم مرة سمعنا وما نزال نسمع القادة العسكريين يصفون أعمالهم الحربية بكلمات ملحمية وبأنها تقوم على الصدمة والترويع... أتصور أن ذلك يتكرر كثيرا هذه الأيام.
لكن الصحيح أن عودتنا لاستخدام كلمة الترويع ومشتقاتها بشكل مكثف هذه الأيام ليس بالضرورة إشارة تدل على الخطر. بل بالعكس فربما أن في ذلك مؤشر ايجابي. فعلى الرغم من المعنى التقليدي المقصود من الكلمة فإن إعادة ظهورها واستخدامها مؤشر على العودة للإحساس بالذهول والترويع وتلك المشاعر العميقة.
إن الإحساس بالهلع والترويع يعود ليتجسد بعدة أشكال في تاريخ البشرية. في العصور القديمة، مثلا ، كان ينظر إلى الترويع من زاوية ضيقة تتمثل في الرهبة المثبطة للهمة أو الهلع من أحداث الطبيعة المروعة . إن التجارب التي تصيب الناس بالهلع يقول رادولف اتو، في دراسته الكلاسيكية للدين بعنوان ( فكرة المقدس) كانت التجارب الأساسية في عملية الخلق والتجارب الأساسية للخلق يقول اتو، هي الأرض الخصبة لولادة الدين.
في المقابل نجد انه المعنى أو الإحساس المرتبط بكلمة الهلع awe في العصور الحديثة نجد انه قد تم اهماله وذلك ما حصل مثلا أثناء الثورة الصناعية وصعود العلوم. بينما نجد أن المعنى المرتبط بالكلمة في عصرنا الحاضر يقتصر على المعنى الايجابي والذي يقصد به التمجيد مثل قدرة الكلمة على التأثير.
والصحيح ان الشعور بالهلع لا يؤدي إلى شل الحركة ولا إلى الإحساس الطيب، ولكنه وضع او موقف عميق ومعقد. وهذا الوضع الذي يحصل مع من له حظ يؤدي إلى حصول زيادة في الإدراك واللذة والمرتبطة بالتواضع والعظمة لعملية الخلق.
وعليه فعندما يقول الشباب بأنهم أصيبوا بالهلع أو الدهشة أو الروعة...فهم غالبا ما يكونوا قد اختبروا شيء من الإحساس بالروعة وليس الهلع أو الروعة المرتبط بالكلمة بمعناها الكامل.

يتبع،،،

==
===========================================

تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:


http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg