عرض مشاركة واحدة
قديم 05-09-2013, 10:05 PM
المشاركة 12
صفاء الأحمد
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نصائح بليغة وجميلة جعلتنا نسبح في هالة نورانية
من الحبّ الذي تتوق له كل نفس، قبل أن تفصلنا صورة الفتاة
المولية بظهرها لهذه المعاني-وأظنها تشاطرك الرأي بأن للحب أنياب-
في حين لا أشاطرك ها هنا إلا التذوق لجمال الصياغة أما المعنى
فأراه ينأى بالقلب بعيدا لأن الحب هو الحب، بكل ما يحمل من معانٍ
سامية،فإذا صارت له أنيابا فعلى الدنيا السلام.

أنصحك عزيزتي أن تعوضي هذا الحب الغريب بحب الله
فوحده سيملأ ركن الملل في قلبك.

دمت متألقة.
تحياتي

والنعم بالله .. لكن هذا ليس بحب غريب ..

هو ترنيمة من ترانيم الملائكة ما أن تعذر على الروح الطرب على وقع أنغامها حتى وقعت في العذاب ..
الحب حاله كأي شي و كـ كل شيء .. بل و أحوال العشاق فيه في تباين ..
بين فرحة ولوعة ..

الحب له أنياب .


مودتي .



أدرتُ ظهري للشفق ، وسرت بخطٍ موازٍ للنور ،
و كأنّ المغيب لا يعنيني !!