وَإِنّي لِعَهدِ الــوُدِّ راعٍ وَإِنَّني بِوَصلِكَ ما لَم يَطوِني المَوتُ طامِعُ *************************** أستاذي العزيز عبد السلام بركات زريق أسعِدْتَ مساءً مثلما أسعدني تواصلكَ معنا هنا بإضافاتكَ الممتعة التي أتمنى أن تستمر تقبل شكري وتحياتي حميد عاشق العراق 29 - 1 - 2012