عرض مشاركة واحدة
قديم 06-17-2011, 11:00 PM
المشاركة 854
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نظامي الكنجوي
يتمه: مات ابوه وهو صغير ورباه عمه.
مجاله: شاعر فارشي عظيم.
نظامي الكنجوي(باللغة الفارسية: نظامی گنجوی) أستاذ الشعر الفارسي المثنوي الرومانتيكي.
حياته
ولد عام 570 هـ في الكنجه في إيران القديم، تقع حاليا في أذربيجان.أمه كردية.عاش خلال فترة حكم السلاجقة. تزوج نظامي ثلاث مرات وأعقب ولداً واحداً اسمه محمد. توفي عام 614 هـ\1218 م.
مكانته
و مكانة نظامي كشاعر موهوب، يعترف بها جميع النقاد من الفرس وغيرهم علي السواء وقد اعترف له بذلك كتاب التراجم ومن بينهم عوفيوحمد الله المستوفيودولتشاه سمرقنديولطفعلي بيك وكذلك الشعراء ومن بينهم سعديوحافظوجاميوعصمت البخاري.
مؤلفاته
من أشهر مؤلفاته پنج غنج والتي تعني الكنوز الخمسة والتي تتألف من خمسة منظومات قصصية.
  1. مخزن الأسرار: هي منظومة صوفية تشتمل علي كثير من النكات والحكايات علي أسلوب حديقة الحقيقة التي ألفها سنائي أو علي أسلوب المثنوي المعنوي التي كتبه فيما بعد جلال الدين الرومي. وهي تشتمل علي كثير من المقدمات في المناجاة والحمد، يعقبها عشرون مقالة كل واحدة منها تتعلق بموضوع فقهي أو أخلاقي يتناوله الشاعر أولاً من الناحية‌النظرية والمعنوية، ثم يصوره بعد ذلك بحكاية من الحكايات.
  2. خسرو وشيرين: في هذه القصة يجري نظامي علي نسق الفردوسي من ناحية الموضوع والصياغه. وموضوع قصته يشتمل علي مخاطرات الملك الساساني كسري الثاني وغرامه مع معشوقته الجميلة شيرين، ونهاية‌ منافسه التعيس فرهاد، وقد اعتمد نظامي في هذه القصة علي المصادر التي اعتمد عليها الفردوسي من قبل أو علي مصادر أخرى شبيهة بها، ولكنه تناولها بطريقة أخرى، ابتعد فيها عن الدراسة الموضوعية، فاستطاع أن يخرجها قصة غرامية بعكس الفردوسي فإنه أخرجها قصة حماسية. وهذه المنظومة تشتمل علي ما يقرب 7000 بيت.
  3. ليلى ومجنون:و هذه القصة لا تحدث وقائها في إيران بل تقع حوادثها في بلاد العرب وهي لا تمثل شخصية ملكية، بل تمثل شخصين عاديين من عرب الصحراء إحدهما هو البطل والآخر هو الفتاة المعشوقة. ولكن نظامي استطاع أن يصبغها بالصبغة الفارسية وقد أختار لها وزن الهزج المسدس الأحزب القبوض المحذوف. وتشتمل علي أكقر من 4000 بيت.
  4. هفت پيكر (العروش السبعة): آخر المثنويات التي أنشدها نظامي ويشتمل علي أكثر من 50000 بيت من الشعر. وموضوع هذه المثنوية مشابه لموضوع خسرو وشيرين في كونه متعلقا بقصة خاصة بأحد الملوك الساسانيين وهو بهرام جور.
  5. إسكندرنامه (كتاب الإسكندر المقدوني): هذه هي المثنوية الخامسة من مثنويات نظامي وهي مكتوبة في وزن المتقارب وهو الوزن الذي كتب فيه أكثر الشعر القصصي الفارسي. وهذه المثنوية مقسمة إلي قسمين. الأول منهما يسمي إقبالنامه والثاني يسمي خردنامه.
  6. ديوان: فان للنظامي ديوان من الغزليات والموشحات والقصائد يبلغ العشرين ألف بيت وقد كتب نظامي ديوانه في سنة 584 ه.
Nezāmi-ye Ganjavi (Persian: نظامی گنجوی; Kurdish: Nîzamî Gencewî, نیزامی گه‌نجه‌وی; Azerbaijani: Nizami Gəncəvi, نظامی گنجوی ;‎ 1141 to 1209), Nizami Ganje'i,[2] Nizami,[3] or Nezāmi (Persian: نظامی), whose formal name was Niżām ad-Dīn Abū Muammad Ilyās ibn-Yūsuf ibn-Zakkī , is considered the greatest romantic epic poet in Persian literature, who brought a colloquial and realistic style to the Persian epic.His heritage is widely appreciated and shared by Afghanistan,[2]Azerbaijan, Iran,[2] and Tajikistan.
Parents

Nezami was orphaned early and was raised by his maternal uncle Khwaja Umar who took responsibility for him and afforded him an excellent education.
His mother, named Ra'isa, was of a Kurdish background. His father, whose name was Yusuf is mentioned once by Nezami in his poetry. In the same verse, Nezami mentions his grandfather's name as Zakki. In part of the same verse, some have taken the word Mu'ayyad as a title for Zakki while others have interpreted it as the name of his great grandfather. Some sources have stated that his father might be possibly from Qom.
Nezami was at least half Iranian, but there exists a difference of opinion, about his father's ethnicity and Iranic and others have been mentioned.