عرض مشاركة واحدة
قديم 09-08-2011, 01:32 PM
المشاركة 69
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
والان مع رواية اليس في بلاد العجائب وسر الروعة فيها:
24 ـ مغامراتأليس في بلد العجائب، للمؤلف لويس كارول.

رواية : مغامرات أليس في بلاد العجائب
(1865) رواية كتبها الكاتب الإنجليزى تشارلز لوتويدج دوجسون تحت اسم مستعارهو لويس كارول. [1] تروي هذه الرواية قصة الفتاة أليس، التي وقعت داخل جحر أرنب فوجدت نفسها في عالم خيالى ملئ بكائنات عجيبة.وتشير الحكاية إلى أصدقاء دوجسون. إن اعتماد أحداث القصة على المنطق جعلها تلقى رواجا عند الكبار والأطفال على السواء. وتعتبر أحد أهم الأمثلة المميزة لهذا النوع من الأدب الهزلى، كما أن بنيتها وأسلوب السرد الذي تستخدمه جعلها مؤثرة جدا، خاصة نظرا لطبيعتها الخيالية. عادة ما يشار لهذا الكتاب بالعنوان المختصر'' أليس في بلاد العجائب ، وهو العنوان البديل الذي استخدمته العديد من عروض السينما والتلفزيون التي أنتجت على مر السنين. '' بعض الطبعات من هذا الكتاب تحمل العنوان مغامرات أليس في بلاد العجائب وجزئه الثاني عبر المراّة، وماذا وجدت أليس هناك.
كتبت رواية أليس في عام 1865، بعد مرور ثلاث سنوات على رحلة التجديف التي قام بها كل من المبجل تشارلز لوتويدج دوجسون والمبجل روبنسون داكويرث بصحبة ثلاث فتيات صغيرات في نهر التايمز هن:[
لورينا شارلوت ليديل (13 عاما، ولدت 1849) ("بريما" كما ورد في مقدمة الكتاب)
  • أليس بليزنس ليديل (10 أعوام، ولدت 1852) ("سيكوندا" كما ورد في مقدمة الكتاب)
  • إديث ماري ليديل (8 أعوام، ولدت 1853) ("تيرتيا" كما ورد في مقدمة الكتاب)
كانت الثلاث فتيات بنات جورج هنري ليدل، نائب رئيس جامعة أكسفورد، ورئيس كنيسة المسيح، وكذلك مدير مدرسة وستمنستر. ترتبط معظم المغامرات بالناس والأماكن والمباني في اوكسفورد، بانجلترا وكنيسة المسيح، على سبيل المثال، "جحر الأرنب" الذي يرمز إلى الدرج الخلفي للقاعة الرئيسية في كنيسة المسيح.
بدأت الرحلة من جسر فولى بقرب أوكسفورد، وانتهت بعد خمسة أميال في قرية جودستو. عندما قص المبجل دوجسون قصة على الفتيات عن فتاة صغيرة تدعى أليس، شعرت بالملل فذهبت تبحث عن مغامرة.
أحبت الفتيات القصة، وسألته أليس ليدل أن يكتبها لها. ففعل ذلك لكنه استغرق أكثر من سنتين. وفى 26 نوفمبر 1864 أعطى أليس القصة مكتوبة بخط اليد بعنوان مغامرات أليس تحت الأرض، مع رسوم توضيحية رسمها دوجسون بنفسه. يتوقع البعض، بما فيهم مارتن غاردنر، أنه كانت هناك نسخة تسبق هذه، لكن دوجسون تخلص منها عندما أعد نسخة أخرى متوسعة (غاردنر، 1965)، ولكن لا يوجد دليل على هذا.
ولكن قبل أن تحصل أليس على نسختها، كان دوجسون يعد القصة لنشرها وكذلك توسيعها من 18،000 كلمة إلى 35،000 كلمة، مضيفا حلقات القط شيشاير، وحفل الشاي المجنون. في عام 1865، نشرت قصة دوجسون بعنوان مغامرات أليس في بلاد العجائب كتبها "لويس كارول" مع رسوم توضيحية لجون تينيل. ' صدرت الطبعة الأولى التي طبع منها 2،000 نسخة، ثم أعدمت لاعتراض تينيل على جودة الطباعة.ثم صدرت طبعة جديدة، في كانون الأول / ديسمبر من العام نفسه، لكنها بتاريخ 1866، وسرعان ما تم طباعتها. وتبين لاحقا، أن النسخة الأصلية بيعت لدار نشر نيويورك بأبلتون بتصريح من دوجسون. وتطابق غلاف الكتاب الصادر عن أبيلتون أليس مع طبعة ماكميلان أليس 1866، باستثناء اسم الناشر في أسفل ظهر الكتاب. أدرجت صفحة عنوان أبليتون أليس لإلغاء صفحة العنوان الأصلية ماكميلان لعام 1865، واضعة ختم الناشر نيويورك، وتاريخ 1866.
بيعت كل النسخ سريعا. أحدثت أليس ضجة، حيث أحبها الكبار والأطفال على السواء. وكانت الملكة فيكتوريا من أولى قرائهاالملكة فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة وكذلك الشاب أوسكار وايلد. لم تتوقف طباعة الكتاب أبدا. كما ترجم إلى 125 لغة. ويوجد الآن أكثر من مائة طبعة للكتاب، فضلا عن عروض لا تحصى في وسائل الإعلام الأخرى، خاصة المسرح والسينما.
Alice's Adventures in Wonderland (commonly shortened to Alice in Wonderland) is an 1865 novel written by English author Charles Lutwidge Dodgson under the pseudonym Lewis Carroll.[1] It tells of a girl named Alice who falls down a rabbit hole into a fantasy world (Wonderland) populated by peculiar, anthropomorphic creatures. The tale plays with logic, giving the story lasting popularity with adults as well as children.[2] It is considered to be one of the best examples of the literary nonsense genre,[2][3] and its narrative course and structure have been enormously influential,[3] especially in the fantasy genre