راسلها بإسم حبيبها المغترب من أجل قضية وطنية
مواجها أزمات الأنظمة السياسية وانهيار الحلم العربي
و ما بين رسائل الحب و الدمار الجميل
ابتسمت بعد أن اكتسحت التجاعيد ملامح أنوثتها
فختم القدر ذاكرتها المنهكة بالشمع الأحمر
معلنا بداية حرب جديدة مع أعماقها المحتلة..
../..