الموضوع: ما يحصل في مصر؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-29-2013, 12:00 AM
المشاركة 34
الجيلالي محمد
عاشق و فقط

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ما يحصل في مصر
وجهات نظري الخاصه لكل كاتب كريم.
_________________________
الأخوه والأخوات من كتاب منابر الكرام. اسمحوا لي أن أعبر بإيجاز بالفكر أمام ماقرأت لكم بعد أن تعذَر أن يقبل مني كشاعر من إشراف أهل الخاصه
في منابر فأقول : 1- للأخ الجيلاني / زمن الأخوان إنتهى في مصر وعقارب الساعه لن تعود إلى الوراء.وصدقت بأن كلمة الأخوان المسلمين وزجَها في علم السياسه عجل بنهايتهم لأنه فيها صفه تمييزيه ضد المجتمع المسلم بطبيعته.
2- وللأخ نبيل أصبت التوصيف في وصفهم بوجود النزعه التدميريه والتخلفيه ولكن أرى استبدال التدميريه بالأستبداديه التخلفيه في أسلوبهم.
والخلافه الأسلاميه أعظم وأجل عند الله من إعطائها لجماعه تؤمن بالأستبداد والعشائريه ومصر أكبر من ذلك بكثير !!
الأخ عايد رشدان : صدقت في انحراف كل التيارات الأسلاميه عن طريق الحق إلى الباطل. لأنها ليست على سنة المصطفى (ص) وتشريعها ضد وحدة الأمه لماذا؟ لأنها تقدَس الأستبداد والسلطه العشائريه كما فعل الأخوان في حكمهم لمصر مؤخرا.
4- الأخت حنان عرفه: كلامك سليم ! أشعلوا الفتنه واستقطبوا الأرهاب من خارج مصر لمناصرتهم وهذا قمة الأرهاب الفكري والأنحراف العقائدي وأحيلك إلى رأيي في قصيدتي الأخيره التي جفوها بعنوان ( حصن العروبه)
5- الأخت هند طاهر: استدلال سليم ودقيق بالآيتين الكريمتين في وصف الجماعه صح فكرك وبورك العلم.ولقد ألهمتني مداخلتك مع أحد الشعراء لنظم قصيدة مصر بعنوان : حصن العروبه . وربما لم تروها.
وأخيراً فلي تعقيب أخير إضافي للأخ الجيلاني المحترم عن دول الخليج فأقول: دول الخليج يا سيد الجيلاني ليست من شعوب الموز كما يقال عن الدول الهامشيه! وتاريخها مرتبط مع مصر منذ القدم وهي ومصر يشكلون عمقاً استراتيجيا واقتصاديا ودينيا لبعضهم البعض فلنتق الله فيما نقول .
والله من وراء القصد .
وللجميع أخلص تحياتي وتقديري.
عبدلرحمن آل ماضي.... الرياض


لم أقدح و لن أقدح ما حييت في دول الخليج أخي عبد الرحمن
لأنها و ببساطة لا زالت تحكم بكتاب الله, واستدلالي بها اقتصادي محض فهي أقرب للراسمالية لذلك لم تتأثر بأفول الشيوعية.
و أكرر مرة أخرى أني لم أدافع يوما عن فكر الإخوان لكن أشجب الابادة التي يواجهون بها "وكثرة الدماء تجر غضب الله"
فأنا هنا ناصح أمين فنحن في مأمن الشر ما دمنا ننكر المنكر و ندعوا للمعروف. ولك أخي أن تؤمن بما تريد.