عرض مشاركة واحدة
قديم 06-23-2011, 12:11 AM
المشاركة 898
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بيتر إليتش تشايكوفسكي

يتمه: ماتت الام وعمره 14 سنة .
مجاله: موسيقار ويعد بطل تطوير الموسيقا الروسية.

مواليد 7 مايو1840 – وفيات 6 نوفمبر1893)، مؤلف موسيقيروسي ويعد بطل تطور الموسيقى الروسية الحديثة.
حياته

ولد تشايكوفسكي في مدينة فوتكينسك بروسيا، دخل مدرسة القانون في سانت بطرسبرغ عام 1855 م، ثم اتجه إلى دراسة الموسيقى في معهد الموسيقى بسانت بطرسبرغ من عام 1862 إلى 1866 م. كان تشايكوفسكي أول الموسيقيين الذين تلقوا تدريبا منظما في أساسيات الموسيقى وفي السادسة والعشرين من عمره عُين أستاذا لتدريس الموسيقى في "معهد موسكو للموسيقى" من عام 1866 وحتى عام 1877 م. كانت بدايته الجدية في التأليف في حوالي عام 1866. تطورت أحاسيسه وانفعالاته في هذه الأثناء خلال فترات طويلة من الإحباط النفسي، ومن المثير للعجب أنه قد ألف بعضا من أكثر مقطوعاته الموسيقية بهجة خلال هذه الفترة. ومن بين الأماكن التي أقام فيها تشايكوفسكي منزل له في بلدة كلين التي تبعد 85 كيلومترا شمال موسكو. هذا المنزل تحول حاليا إلى متحف يزوره الآلاف سنويا، ففي 2008 زار المنزل 86 ألف زائر. كما تبرعت الدولة الروسية بتمثال من المعدن لتشايكوفسكي يمثله في سنواته الأخيرة وضع خارج المنزل.
اشترت أرملة ثرية اسمها "نادزدا فون مك" الحقوق الأدبية المتعلقة ببعض أعمال تشايوفسكي العام 1876، بعد أن أعجبت بموسيقاه ووافقت على تقديم الدعم والمساندة له، حتى يتوفر له الجو المناسب للتأليف الموسيقي، وقد وفر له ذلك دخلا مضمونا مما جعله يتخلص من معهد موسكو للموسيقى، مركزا جهده على التأليف الموسيقي. قام بحولات كثيرة وشارك بافتتاح قاعة كارنيجي في مدينة نيويورك.
فارق تشايكوفسكي الحياة في 6 نوفمبر عام 1893 بمدينة سان بيترسبورغ بروسيا.
مؤلفاته

يعد تشايوفسكي من أوائل الموسيقيين الروس الذين اشتهروا عالميا، فقد كان متمكنا من تنسيق الفرقة الموسيقية -الأوركسترا- بمقدرة فذة من مزج أصوات الآلات الموسيقية المختلفة بخلق الأثر الموسيقي المتنامي، وكانت له أيضا موهبة خاصة في كتابة المقطوعات الغنائية.
وصف تشايوفسكي بأنه مؤلف الموسيقى التي يغلب عليها الحزن. ومن أهم أعمال تشايوفسكي السيمفونيات الثلاث الأولى والتي نادرا ما تؤدي في الوقت الحاضر. وتعد سيمفونيته الرابعة أولى روائعه على النمط السيمفوني، كما أن سيمفونيته الخامسة هي الأجمل من حيث التركيب المنظم.
تضم أعمال تشايوفسكي الموسيقية الأخرى «الكابريشيو الإيطالي»، «نتكراكر سويت» بالإضافة إلى أربع مقطوعات أخرى، تعتبر مؤلفات تشايوفسكي الأخرى «كونشرتو للبيانو» و«الأوركسترا رقم 1» من الكلاسيكيات في هذا المجال، ومؤلفات عدة للباليه منها «بحيرة البجع» و«كسارة البندق» و«الجمال النائم» كتب تشايوفسكي، مؤلفاته للأوبرا، ولكن التي اشتهرت من خارج روسيا هي فقط أوبرا « يوجين أفوجين » و«ملك العناكب». أما في موسيقى الآلات فأهم أعماله رباعيته الوترية الثالثة، وقصيدته السيمفونية «العاصفة»، وافتتاحياته السيمفونية، «مانفرد» و«روميو وجوليت» و«هاملت» و«فرلاانشكا داريمني».
Pyotr Ilyich Tchaikovsky (May 7, 1840 – November 6, 1893)[a 2] was a Russian composer of the Romantic era. His wide ranging output includes symphonies, operas, ballets, instrumental, chamber music and songs. He wrote some of the most popular concert and theatrical music in the classical repertoire, including the ballets Swan Lake, The Sleeping Beauty and The Nutcracker, the 1812 Overture, his First Piano Concerto, his last three numbered symphonies, and the opera Eugene Onegin.
Childhood trauma and school years

On June 25, 1854 Tchaikovsky suffered the shock of his mother's death from cholera. Tchaikovsky authority David Brown calls it "the crucial event of [Tchaikovsky's] years at the School of Jurisprudence",[20] and noted that "it was certainly shattering."[21] Tchaikovsky bemoaned the loss of his mother for the rest of his life, and admitted that it had "a huge influence on the way things turned out for me."
He was so affected that he was unable to inform Fanny Dürbach until two years after the fact. At the age of 40, approximately 26 years after his mother's death, Tchaikovsky wrote to his patroness, Nadezhda von Meck, "Every moment of that appalling day is as vivid to me as though it were yesterday."
However, within a month of his mother's death he was making his first serious efforts at composition, a waltz in her memory. Tchaikovsky's father, who also became sick with cholera at this time but made a full recovery, immediately sent the boy back to school in hope that the classwork would occupy his mind. To make up for his sense of isolation and to compensate for the loss in his family, Tchaikovsky formed important friendships with fellow students, such as those with Aleksey Apukhtin and Vladimir Gerard, which lasted the rest of his life.