* لم يسعفهم الوقت * تحت عباءتها تدثر طويلاً .. محتبساً عن أعين البرد المتلصصة .. ذات خريفٍ عاصف ..أنهك بدنه.. تسائل طويلاً . عن أرخص مأوى ..حيث أودعها .. ظن أنه أراح ذاكرته .. وقد فعل .. فقد كان المأوى قبره..! --------------
الحمد لله على السلامة . . قصتك هنا بمنتهى الحساسية والحبكة الذكية . . تقبلي تحيتي واحترامي . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي **