عرض مشاركة واحدة
قديم 01-31-2011, 04:23 AM
المشاركة 8
دنيا أحمد
عاشقة للروايات الفرنسية
  • غير موجود
افتراضي
الشاعر عمرو
صباحكـ عزف ..


كيف أبدو ؟
حيث تبحث يداي
عن انعكاسك في القصيدة
عن ذاكرة عارية
إلا من لحظة بكاء.

هي أشيائي تسأل :
متى أدركت حصاد اللغة ؟
و حبر شفتيَّ يثمل الجنون



هناكـ دوما نافذة واسعة للروح لتسع خيالها..

هذا الاتساع الوظيفي للمفردة في الصورة

يغني لوحات المتلقي المتعطش لكل ما هو جميل

كما يؤجج عاطفته في صمت

-رغم تلكـ الفوضى العفوية الحسية التي ملأت القصيدة-

تجعلها تتغلغل في عمق الذاكرة و تسكن الروح


* تمنيت لو طالت قليلا ..



أشياء من ذات الليل


لابد أحياناً من لزوم الصمت ليسمعنا الآخرون ..
( جلاسكو )


هنا ترشح الفوضى لتعم النفس طويلا بعدما استفزت الروح..


تمة عمق فلسفي أنصف قصيدة النثر كثيرا ..





دمت بألق

أنثى مطعونة بذاكرتها..