عرض مشاركة واحدة
قديم 12-03-2011, 07:07 PM
المشاركة 4
محمد حمدي غانم
أديب ومبرمج تقـني مصري

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

هذه القصيدة مهداة إلى الناقد الدمياطي الراحل "مصطفى كامل سعد"، الذي مات وحيدا في شقته ولم تكتشف جثته إلا بعد أيام
وأهديها أيضا إلى د. مصطفى محمود، الذي كان مريضا وقت كتابة هذه القصيدة ولم تتدخل الدولة لعلاجه أو إكرامه، ثم مات بعدها فلم يمشِ في جنازته أي من مسئوليها وهو أحد رموزها (وكان هذا أحد مؤشرات سقوط النظام السابق)
وأهديها إلى كل مبدع هجره وطنه، يعاني وحيدا آلام المرض وسكرات الموت!