الموضوع: تباً لكَ
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-28-2011, 09:40 AM
المشاركة 13
مرام عيّاد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
أَحْتَسِي مَعَ الْقَهْوَةِ
كُلَّ صَبَاحٍ
أَبْشَعَ الْذِكْرَيَاتِ مَعَكَ
وَ مَا زَالَتْ قَائِمَةُ الْذِكْرَيَاتِ مَعَكَ
ضِمْنَ الْقَائِمَةِ الْسَوْدَاءِ فِي حَيَاتِي
تَبَّاً لَكَ
مَتَى تَتَنَحَّى عَنْ عَرْشِ قَلْبِي؟!


تَبَّاً لَهُ
حِيْنَ جَرَحَ قَلْبَ الوَرْد
وَ أَبْدَلَ الوَفَاءَ لِلْوِدّ
بِخِيَانَةٍ وَ هَجْرٍ
وَ صَدّ

رَائِعَةٌ أَنْتِ
يَا مَرَام
حِيْنَ تَرْسُمِيْنَ الإحْسَاس
بِتَكْثِّيْفِ ثَوْرَةِ النَبْض

لَكِ الودُّ حَتَّى تَرْضِي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حِيَال مُحَمَّد الأَسَدِي
صباحكَ شهد وخير,, وشكراً على مروركَ الرائع
والراقي
سلامي!

أحببتُ دخان الطابون
واللقمة مع حبةِ الزعتر ..
أحببتُ غصون الزيتون ..
والعنبَ المصلوب الأخضر
فأنا مصلوب في وطني
يا وطني العربي الأكبر ..