ضاقت بنا حالنا ذرعا كـأنّ بهـاعلى اتسـاعٍ، طريقـا للممـراتصورة بديعة جدا وشدتني حتى أصبت بهلع الدهشة وامتدت القصيدة بهذا الجمال حتى آخر القصيدة ويستحق اديبنا المحبوب علاء الأديب وجوده في نصكم كيف لا و هو شاعر الرومانسية دمت بخير شاعرنا الكبير