الموضوع: عهد كذوب..!
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-12-2011, 04:09 PM
المشاركة 39
تركي عبد الغني
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
عبده فايز الزبيدي
لا تثريب عليك
أيها التركي فأصحاب الأهواء سواء

أهلا أستاذ عبده
هذه أول محاولات الإهانة
عموما أنا لست غاضبا ولم أهاجمك أصلا حتى تحتد هكذا فقد حاولت أن أنتصر لزميلة ,اخت فتاة لم تكن سافرة ولا كلامها سافرا ولا يجوز أن نقول هكذا بحق بناتنا العربيات

ولكن قولي مس جانبك لأنك ممن يهذي بما لا يدري فأقحمتني في ردك دونما سبب,
و لا يعرف الشعر السليم من السقيم سوى من تمرس قول الشعر و هذه ميزة أن يكون الشاعر ناقدا
أمّا عدو الحداثة و الحداثيين عبده فايز فقد شهد له من هم أفضل منك و أبر عندي و أعجز عن حصرهم كثرة كالناقد و العروضي الكبير خشان خشان و الدكتور سمير العمري و .......................
و لو لم يك عبده فايز شاعراً لما تعرضت له

هؤلاء أعرفهم وأحترهم ولك أن ترى نفسك ما تشاء ولهم كذلك ولا أحقر من جهدك ولا من عملك شيئا
وإذا قالوا فيك هذا فهذا جميل
ولكن ابحث حول ما قالوه بي

أنا لم أقل أنك لست شاعرا ولم أقلل من قيمتك الشعرية ولا من سويتها ولكني قلت أنك كناقد أقوى منك كشاعر وهذا لا ينفي صفة القوة عن الاثنتين
ولا أعرف ما الذي يثبت القدرة الشعرية في أن تكون حداثيا أو مدافعا عن الأصالة فإذا كنت أي واحد منهما لا يضفي عليك صفة شاعر أو ينفيها فالشعر لا يقاس بمواقف أصحابه
ولا أعرف ما الضير أن يكون الشاعر حداثيا

و لكنك تعلم أنني لا أرى ما تكتبه أنت و من هم على شاكلتك شعرا
فالمحصلة عندي أنك لست شاعراً بل وزاناً تقول و تكرر أقوال ملاحدة الفلاسفة و لم تقل ليومك هذا شيئاً من الشعر و أنت تعي ما أقول و و الله إني لأعرف من أين تغرف

من حقك ألا تراني شاعرا ومن هم على شاكلتي
ولست أسعى أن تراني شاعرا أو لا تراني هذا شيء يخصك ولا يغضبني


, و لهذا نزهت قلمي عنك قديماً و سأنزه عنك مستقبلاً ما حفظت نفسك
يا صاحب قولة: أتيت و الإله على يميني و شياطني الرجيم على يساري و صاحب قولة: أنا أحدٌ و غيرها من الكفريات و السخافات.
و السلام!


ألفاظك ليست في محلها كسخافات وكفريات
فأنت ومن مثلك تسرفون في التكفير وغيره من الألفاظ وأعتقد أن هذا مرده الإفلاس
وقد عزلت الله عز وجل لتضع نفسك صاحب الحكم تكفر من تشاء ولكن حاشا

ولو أردت لجئت بما قلت بي وبشاعريتي وقدرتي على الشعر ولكن هذا لا يهم
المهم أن تبتعد عن أسلوب المغالطات اللفظية وخاصة مع بناتنا اللواتي نحترمهن وندافع عنهن