و إن سُئلنا من هو ذا القادم الكبير ؟
سيكون جوابنا أننا طالما انتظرناه بقامته السامقة أدبا و علما و بمحبته الأبوية الغامرة
د. محمد حسن السّمان

- من لم يتوضأ عند الصبح بماء دمشق
من لم يسمع أصوات مآذنها
من لم يسمع أجراس كنائسها
من لم يذهب لزيارة قبر صلاح الدين
لايعرف أبدا حبّ دمشق
كانت أمي تدخل مخدعها
تغلق باب الغرفة لتصلي
شكرا لله
بأن ولدت في حيّ
من أحياء دمشق
أستاذنا الجليل يحمل شهادة الدكتوراه في الكيمياء غير العضوية الفيزيائية الحيوية ( مضادات سرطانية ) , من جامعة الملكة فيكتوريا ، مانشستر .
و عمل أستاذا جامعيا في جامعة دمشق ثم في جامعة الكويت
أما مع الشعرفله حكاية أخرى عنوانها التميز
بدعوة من شاعرنا الكبير تركي عبد الغني سيكون معنا في منابر الضوء
نرحب به بكل المحبة التي نستطيعها
فأهلا به بيننا مكرما عزيزا