عرض مشاركة واحدة
قديم 07-09-2011, 10:20 AM
المشاركة 30
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
الاستاذ احمد قلعاوي

اشكرك على استمرار اهتمامك.
فيما يتلعق بهوتي الشخصية فياما يلي النبذة التي استخدمتها للتعريف بفنسي على غلاق كتابي الاول " فلنهدم اصنام القرن الحادي والعشرين":

نبذة عن المؤلف أيوب صابر
ولد في قرية من قرى جبل النار في العام 1954، في السنة الثانية بعد ولادته فقد الأم ولم يعرف لها أية ملامح فلم تترك صورة. في سن السابعة تزلزل من جديد حيث عرف فجأة أن المرأة التي كان يناديها أمي هي في الواقع خالته، وفي سن الثالثة عشره كان الاحتلال وشاهد حينها أول طبق طائر يحوم في سماء القرية، كانت تلك طائرة هيلوكبتر ضخمة تطير على ارتفاع منخفض تبث الرعب في المكان.
أكمل دراسته الثانوية في ظل الحراب والخوف. انتقل إلى مدينة بيت لحم حيث درس الأدب الانجليزي في جامعتها. سافر إلى الكويت ومن ثم إلى الولايات المتحدة لاستكمال دراسته حيث حصل على شهادة الماجستير في الأدب المقارن. وهناك أنجز رسالة الماجستير التي ضمنها نظريته حول "تفسير الطاقة الإبداعية" والعلاقة بين اليتم والإبداع هذا الموضوع الذي ظل شاغله على مدى الأيام وما يزال وكان الدافع وراء تأليف هذا الكتاب والذي يشكل في نظره خطوه في الاتجاه الصحيح نحو إعادة كتابة التاريخ على أسس سليمة تقوم على فهم صحيح لسمة الإبداع واثر اليتم في بناء الشخصية الإنسانية.

وفيما يتعلق بباقي الاسئلة:

- طبعا في فضاء الانترنت استخدم اسم ادبي اعتدت على استخدامه منذ عام 1978 حينما نشرت قصة قصيرة في جريدة الوطن الكويتية بعنوان "ليلى والبحر". اما عن سبب استخدامي لاسم ادبي فالسبب الرئيسي هو انني ادركت اهمية العزلة في صنع العبقرية منذ البداية فأخترت ان اعيش مثل نيتشه على جبلي الافتراضي وما ازال.
- اعمل حاليا على كتابي الثاني بعنوان " الايتام مشاريع العظماء" وهو في مرحلة التدقيق اللغوي.
- العمل الحالي: اعمل موظف في احدى الشركات المحلية.
- الجوائز والمؤتمرات: لم احصل على اية جوائز ولم اشارك في اية مؤتمرات، ورغم انني انشط في فضاء الانترنت لكنني لا اعتبر نفسي كاتبا او اديبا وانما هاويا، باحثا. كما انني لم اهتم بوضع افكاري ضمن كتاب الا حديثا، وقد وزع كتاب مجانا على نطاق محدود.


الاستاذ والاخ الكبير

ايوب صابر

ايها الرائع

شكرا من القلب لك

تقبل محبتي

سوف ادون ما انشره عنك بأذن الله تعالى

لك الحب




لا سواكِ يكبلني بالحُب