[tabletext="width:90%;background-color:black;border:6px double silver;"]
:::
:::
بِـ إِتِّسَاعِ أُفُقِ الرُّوحْ ... يَسْتَقِيمُ الجَسَدُ " وِفْقَاً " لِـ المُؤَثِّرَاتِ
السَّيْكُولُوجِيَّةِ مَابَيْنَ الرَّفْعِ والجَذْبِ عَلَى مِحْوَرِ الحَيَاةْ .
فَـ مَا أَنِ إِرْتَقَتْ الرُّوحُ " عُلُوَّاً " فَالجَسَدُ فِسْيُولُوجِيَّاً حَتْماً سَيَسْتَجِيبُ وَيَرْتَقِي
لِـ يَمْتزِجَ الإِثْنَانُ بِالإِيجَابْ ... وَالعَكْسُ بِلَا رَيْبٍ صَحِيحْ ...!
فَـ مَا إِسْتَدْرَكْنَا وَبَعِيداً عَنْ أَلْسِنَةِ اليَأْسِ وَانْعِكَاسَاتِ الخَيْبَاتْ ... لِـ نَبْحَثْ
بِتَجَاوِيفِ الحَيَاةِ عَنْ مِنَصَّاتِ الإرْتِقَاءِ بِـ أَرْوَاحِنَا لِنَسْتَشْعِرَ أَجْسَادَنَا وَإلَّا فَإِنَّ
الفَاصِلَةَ تِلْكْ ... سَتَبْقَى " جَاثِمَةً " عَلَى صَدْرِ الزَّمَانْ ...!
هَذَا وَمِنْ نَعِيمِ " الودِّ " أُكِنُّكُمْ جُلَّا
عبدالله السلطان
:::
:::
| [/tabletext]