الموضوع
:
عاثرٌ على عَتَبةِ حُلُم!
عرض مشاركة واحدة
04-09-2011, 01:47 AM
المشاركة
10
عبدالله بن عادل عبدالرحيم
فـارسٌ من بني احسـاس
تاريخ الإنضمام :
Sep 2008
رقم العضوية :
5640
المشاركات:
39
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقية صالح
طائرَ الفوتِ هلْ لهُ من سبيلٍ .. في نواحيهِ لاقترافِ النجاةِ
ناسكُ الوجدِ في المحاريبِ شاختْ .. مثلُ أشجانِهِ على الوجناتِ
أدركَ الليلَ والشحوبَ فأرخى .. شهقةَ الفجرِ في دموعِ الصلاةِ
طائرَ الموتِ هل تُرى سوفَ يحيا؟ .. قدْ تلظّى بقيّةً مِنْ رُفاتِ
أرسلَ النظرةَ الأخيرةَ صمتًا .. وتهاوى مكفّنًا بالمواتِ
سلام الله على الأديب القدير
أ.عبد الله بن عادل عبد الرحيم
وجدتني أقف
على عتبة حلم
اعتصرني من داخلي
يشفي القلب العليل مدّ الحروف للنور
فتأهبت كل الحواس على عتبات بوحك
لتبقى كلمات القصيدة سيّدة الموقف
تحية وتقدير .. دمت بألف خير
رقية صالح ، أيتها الكريمة النبيلة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحروف التي قُدّت منَ الصدق تتشكل دائمًا في جنبات الطبيعة لتوافق إيقاع متأملها كيف كان
وأعتاب الأحلام من أصدق مواطن العثرات والآمال .
حضوركِ كرم
أكرمكِ الله وشكر لكِ وأسعدكِ بما يحب / تحبين !
رد مع الإقتباس