عرض مشاركة واحدة
قديم 02-12-2011, 04:06 AM
المشاركة 15
دنيا أحمد
عاشقة للروايات الفرنسية
  • غير موجود
افتراضي
العتب العشوائي خلل اجتماعي يصيب العلاقات المزيفة

و الصداقة المبنية على مصلحةما، فإن قضيت زال الزيف

و تقلص التاريخ الافتراضي لتلكـ العلاقة

حتى و إن لم تقضى خلصنا بنفس النتيجة

و هنا بمجرد الوصول للمبتغى (نجاح المخطط)/ (فشله)

تفتح نافذة العتب اللاموضوعي من أجل شؤون

قد نعتبرها تافهة ، سطحية، لا منطقية

لا شأن لها بمعيار المحبة

فكلما ازداد، تفاقم حجم المأساة الاجتماعية

الذي يتطور بدوره ليحدث شرخا عميقا بالعلاقة

يصل أحيانا للتجريح العلني الذي مفاده وضع نهاية الختام



الأستاذ الروقي

موضوع سيكولوجي ، بيداغوجي هادف

نحتاج هكذا رؤى موضوعية لتفسير بعض السلوكيات الذاتية

التي نجد أنفسنا ضحايا لها بشكل أو بآخر


اغتناما لجوهر سياق هذا الطرح الراقي،

أيحق لنا يا ترى أن نعاتبكـ على رحلة الغياب هذه ؟

شريطة ألا تصنف عتابنا هذا ضمن خانة العشوائيات :(



و دمت بالخير

أنثى مطعونة بذاكرتها..