الموضوع
:
إدغار ألِن بو: Edgar Allen Poe
عرض مشاركة واحدة
02-03-2011, 12:40 AM
المشاركة
44
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 1
تاريخ الإنضمام :
Mar 2010
رقم العضوية :
8808
المشاركات:
2,577
لحن غرامي
حتى حلوى ساعة، والهدوء حتى ذلك الوقت
أشعر أنه أكثر من نصف الجريمة
عندما ينام الطبيعة والنجوم والبكم
ليفسد ev'n الصمت مع العود
في بقية الأصباغ على المحيط الرائع
صورة الجنة الأكاذيب
سبعة مدوخ الثريا في السماء
النموذج في آخر سبع العميقة
[إندميون] يومئ برأسه من فوق
يرى في بحر الحب الثاني
داخل الوديان والبني الباهت
وعلى ولي العهد الجبل الطيفية
وضوء منهك في طريقه إلى الزوال
والأرض، والنجوم، والبحر، والسماء
وشاع من النوم، وأنا
أنا منك وشاع ذين
آسر الحب، أديلين بلدي
لكن القائمة، قائمة يا لينة جداً ومنخفضة
يجب الليلة خاصتك عاشق صوت تدفق
أن يكون مستيقظاً نادرة، ترى نفسك
كلماتي موسيقى حلم
وهكذا، بينما وقحاً للغاية أي صوت واحد
النوم على خاصتك تتدخل
نقدم التعازي، نفوسنا، يا الله أعلاه
يجب في كل عمل الاختلاط، والحب
- - - -
- -
So sweet the hour, so calm the time
I feel it more than half a crime
When Nature sleeps and stars are mute
To mar the silence ev'n with lute
At rest on ocean's brilliant dyes
An image of Elysium lies
Seven Pleiades entranced in Heaven
Form in the deep another seven
Endymion nodding from above
Sees in the sea a second love
Within the valleys dim and brown
And on the spectral mountain's crown
The wearied light is dying down
And earth, and stars, and sea, and sky
Are redolent of sleep, as I
Am redolent of thee and thine
Enthralling love, my Adeline
But list, O list,- so soft and low
Thy lover's voice tonight shall flow
That, scarce awake, thy soul shall deem
My words the music of a dream
Thus, while no single sound too rude
Upon thy slumber shall intrude
Our thoughts, our souls- O God above
In every deed shall mingle, love
- - - -
- -
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟
- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
رد مع الإقتباس