عرض مشاركة واحدة
قديم 01-22-2011, 01:31 AM
المشاركة 18
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
رابط الفيلم: قصص مكتبة الأوائل: قصص الحكماء – مكتبة القصص الأوائل











وهذا رابط آخر من الغرب على الانترنت لمؤلف الفيلم:















أُعيد بث الفيلم أكثر من (500) مرة في مختلف القنوات الأمريكية، وتُرجم إلى (12) لغة، و بُثّ في (national geographic channel).




كما عُرض الفيلم في العديد من الدول كهولندا، وجنوب إفريقية، والأردن، واستراليا، وماليزيا. ومتوفر في أكثر من (23) ألف مدرسة و مكتبة أمريكية.



وعلى الرغم من الجهل الكبير بالفيلم في البلدان العربية، والتجاهل الغريب من قبل قنوات العالم العربي للفيلم، إلاّ أنه قوبل بالحماس الشديد من مشاهدي قناة (PBS) حيث وصل لإيميل القناة أكثر من (8000) رسالة، فقط في أول شهر من عرضه.




أما في الصحافة الأمريكية فجاءت أكثر المراجعات السينمائية التي كتبت عن الفيلم في أكثر من مائة صحيفة أمريكية إيجابية ومتفاعلة مع الإنجاز السينمائي المتميز.




"هذا الفيلم يتتبع خطا الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم- من مكة، وكيف بدأ هذا الدين الذي يُعدّ أسرع ديانة في الانتشار بين الناس، وفي أمريكا يوجد حوالي سبعة ملايين مسلم، القليل منهم يعرف عن حياة هذا الرجل المميز التي حدثت قبل 1400 سنة "




منتج/مخرج الفيلم (مايكل شيرز)



"لقد تناقل المسلمون سيرة محمد جيلاً بعد جيل، سيرة التاجر، الزوج، الأب، رجل الدولة، والمحارب الذي يعتبرونه آخر الأنبياء، وتستمر سيرته في تشكيل حياتهم".



معلق فيلم (محمد)




من صنع الفيلم ؟



Michael Wolfe



(مايكل وولف) صانع الفيلم الأول، ولد لأب يهودي وأم نصرانية، ذهب لإفريقية كان مهتماً منذ صغره بقضية العنصرية وتأثيراتها على البشرية، اضطر للعيش في إفريقية ثلاث سنوات، وهناك لاحظ أن لا وجود للعرقية .. فلا فرق بين الأسود و الأوروبي .. حيث الإسلام وحّدهم.



في منتصف العشرينيات من عمره ذهب للمغرب وهناك كانت بداية إسلامه. يحكي (مايكل) قصة إسلامه قائلاً: "كان الحج أبرز شي جذبني للإسلام قبل أن أُسلم. وعندما أصبحت مسلماً بعد عشرين عاماً من التفكير في الأمر كان أول ما أردت فعله هو الذهاب للحج، وعندما طفت حول الكعبة -لأول مرة- كنت في حالة انبهار، أنت في الواقع تضع الله في مركز حياتك".




http://www.up1up2.com/upfiles1/5em46344.jpg (http://www.up1up2.com/)







Alexander Kronemer



أما صديقه الآخر (ألكس كرونمر) فلم تختلف حياته هو الآخر عن حياة صديقه، اعتنق الإسلام بعد عملية بحث عن الحقيقة يقولها عن نفسه بعد مراجعة لفيلم "آلام المسيح". ألكسندر أحد صناع فيلم محمد وهو مؤلف ومحاضر وصانع لأفلام وثائقية في الإسلام وحوار الحضارات.



ولد ألكسندر لأب يهودي وأم نصرانية، كتب العديد من المقالات في مختلف الصحف الأمريكية وحاضر في عدد من المحاضرات عن الإسلام خاصة بعد أحداث الحادي عشر من ديسمبر.





Michael Schwarz




(مايكل شيرز) وهو مخرج هذا الفيلم له خبرة في مجال الإخراج التلفزيوني تزيد عن العشرين عاماً، بعد ذلك انتقل للعمل كصانع لأفلام وثائقية لقناة (PBS)، درس في ماليزيا وسنغافورة في صناعة التقارير المصورة.




أنتج الفيلم بواسطة (Kikim Media) وهي شركة متخصصة من عشرين سنة في التحقيقات الصحفية، مستخدمة أحدث التقنيات الفنية المتوفرة من إنترنت أو تلفزيون، مع متابعة دقيقة لصحة المعلومات. شعارها "قصة حقيقية، تُنشر بصدق، يمكنها أن تغير في حياة الناس".




وشارك في إنتاج الفيلم (Unity Productions Foundation) (UPF) وهي منظمة غير ربحية تُعنى بإنتاج أفلام عن الثقافات في العالم، وبالأخص الروحية منها لزيادة التفاهم والتعاون بين شعوب العالم، ويُعدّ هذا الفيلم هو الأول من إنتاجها.





نتج عن عرض الفيلم مشروع (the islam project) الذي يُعنى بتنشيط الوعي الإسلامي في جميع القطاعات الاجتماعية وبإشراف أكثر من منظمة، وقد صرحت منظمة (Active Voice) وهي تحت مظلة (PBS) أنه من أنجح البرامج التي وصلت إلى جمهور كبير، ولا يزال هذا المشروع قائماً. كما أُرفق مع الفيلم خدمة إضافية تعرض خطوات الحج ـ خطوة ، خطوة ـ عن طريق الفلاش.




هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)