الموضوع
:
Gwenola .. ou la mélodie de la dernière nuit
عرض مشاركة واحدة
01-18-2011, 09:33 PM
المشاركة
10
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 1
تاريخ الإنضمام :
Mar 2010
رقم العضوية :
8808
المشاركات:
2,577
سلام الله على أخي الفاضل
أ.رشيد الميموني
أسعدني حوارك النقدي
لا أخفيك سراً أنني أجيد الإنكليزية أكثر من الفرنسية
وبالنسبة إلى سؤالك المطروح: أجل سيدي بعض المقاطع التي لا أفهمها
استعن بها من جوجل حتماً تساهم في التعريف بفنيات الكتابة
فترتقي كتابة اللغة العربية الأم ويرتقي الأدب العربي إلى العالمية
وليس إلى فقد النص حبكته .. وترجمة النصوص هي عادة عندي
من أيام الدراسة كلما أقرأ أي نص يقع بين يدي أسعى لترجمته
والكلمات أو الجمل التي لا أفهمها ألجأ إما للقاموس وسابقاً لم يكن جوجل موجود
فألجأ لأساتذتي أما اليوم فنستعين جميعاً بجوجل.. الوافر بالمعلومات
من هنا تتحقق الفائدة للجميع.
الغالي رشيد
لتلافي تلك الأخطاء التي ذكرتها أستمحيك عذراً
لو قدمت لها ترجمة تحت النص وليس في مكان القصص
طبعاً إن سنح لك الوقت وعند ترجمتها سوف أصحّح ما أخطأت بترجمة النص
بذلك تتيح للذين لا يتقنون اللغة الاستمتاع بنصوصك الجميلة وإبداعك
وجماله
وهنا لسنا بغنى عنك.. فنحن بحاجة لهكذا إبداع كأنت
أرق تحية معطره
بروح الورد لك
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟
- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
رد مع الإقتباس