الموضوع
:
هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
عرض مشاركة واحدة
01-16-2011, 11:02 PM
المشاركة
578
ايوب صابر
مراقب عام سابقا
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 4
تاريخ الإنضمام :
Sep 2009
رقم العضوية :
7857
المشاركات:
12,768
صلاح الدين محسن
كاتب مصري
--
الاسم بالكامل : صلاح الدين محسن محمد عبد الدايم
--
الميلاد: بالقاهرة 29/7/1948
--
عضو اتحاد كتاب مصر
--
عضو جماعة الكتاب والفنانين التشكيليين بالقاهرة – أتيليه القاهرة
–
--
عضو جماعة فجر الأدبية بالقاهرة
--
ا لحالة الاجتماعية
:
أب لاثنين من الأبناء - علاء وناصر- ، غير متزوج حاليا
.
--
نشرت له مقالات بالصحف والمجلات داخل وخارج مصر - جريدة الأهرام ، جريدة الأخبار ، أخبار اليوم، مجلة ابداع ، مجلة أدب ونقد ، مجلة القاهرة –فكرية ثقافية مصرية - ، مجلة الدستور اللندنية، جريدة فينيسيا – من مونتريال - ، جريدة الأخبار ( النهار) تصدر من مونتريال ، جريدة " صوت المهاجر " التي تصد من أمريكا
.
--
صدر له 16 كتابا في السياسةوالقصة والرواية والمسرح والشعر ، وكتاب علمي واحد عن علم
(
السوسيوبيولوجي
) .
+ 10
عشرة كتب لم تطبع بعد ( منها مذكراته في السجن السياسي 4 أجزاء
) .
--
عمل في وظائف : أمين مخازن ، صراف خزينة ، كاتب ، ومراجع حسابات ، رئيس شئون ادارية ، محرر صحفي ، صاحب
مكتب تجاري للتسويق والاستشارات التسويقية
.
--
زار معظم آثار مصر من الجيزة حتي أسوان ، أبو سمبل
.
زار جميع آاثار العراق - وقتما عمل بالعراق في الفترة من 1977 حتي
1980 --
--
هو الابن الأكبر لأب كان عاملا بسيطا ، ولكن علي درجة عالية من الوعي الفطري والحس النقدي ، اذ كان يقرأ الصحف باستمرار ، ولأكبر الكتاب ، و قد تعلم منه ذلك في سن 16
--
أحب الشعر مذ كان تلميذا بالمرحلة الابتدائية من خلال قصيدة كانت مقررة عليه ، وصارت أمنيته أن يكون شاعرا
.
--
توفيت والدته في العاشرة من عمره ، تاركة أربعة أولاد هو أكبرهم
.
--
في سن 4 سنوات عاد ت الأسرة تاركة القاهرة الي بلدتها – احدي قري مركز ميت غمر – تبعد عن القاهرة بحوالي
90
كم فعاش بها – وبميت غمر المدينة أيضا – حتي سن 16 حيث عادت الأسرة مرة أخري الي القاهرة
.
--
بعد حصوله علي دبلوم التجارة 1967 بمجموع يؤهله لدخول الجامعة ، أشفق علي والده المحدود الدخل من أن يتحمل نفقات دراسة 4 سنوات أخري بالجامعة فآثر الالتحاق بوظيفة في سن 19 ، فأصبح له دخلا راح ينفق منه علي شراء الكتب والصحف والمجلات ليشبع حب العلم والمعرفة عنده
.
--
لم يقتنع كثيرا بفكرة دخول الجامعة – رغم المجموع الذي كان يؤهله لذلك ، وفرصة لعامين – ورأي في الدراسة الجامعية قراءة محددة وعلوم محددة سوف يحبس فيها بينما يريد الاطلاع علي مختلف أنواع المعرفة بحرية
..
--
بعد 4سنوات عمل بالأقاليم بعيدا عن العاصمة ثم عاد اليها موظفا باحدي الوزارات .. وبعد سنوات رشحه عمله للدراسة بكلية ا لدراسات التعاونية التي اكتشف أن الدراسة بها ستعطله عن النهل من الثقافة الحرة المتنوعة فتركها
..
--
ثقف نفسه بالثقافة الحرة في كافة الاتجاهات مركزا علي الشعر والفكر والأدب والفلسفة .. وراح يبحث في الأديان وما بعد الحياة
--
كتب تجاربا شعرية بسيطة في السنة الأولي من المرحلة الاعدادية ، ثم تجارب أكثر نضجا في المرحلة الثانوية وما بعدها
..
--
قابل الشاعر صلاح عبد الصبور 1972 الذي كان قد أحب شعره ، ونصحه بالكتابة للمسرح
.
--
ألف أول كتاب له وعمره 22 سنة وذهب به للأستاذ أنيس منصور لاستطلاع رأيه فتسلمه منه السكرتير ، وعندما ذهب للسؤال عنه أخبره أنه راح في زحام آلاف من الكتب التي تصلهم .. ولم يكن لديه نسخة أخري منه
..!
--
زار لبنان عام1973 قبل الحرب الأهلية حيث كانت قلعة للحرية والديموقراطية وهناك اطلع علي ما لم يكن بامكانه الاطلاع عليه في مصر من الكتب الجريئة والفكر الحر
.
-- 1977
عندما ذهب للعراق كان يسعي لنشر ثاني كتاب له بعد الذي أضاعه سكرتير أنيس منصور ، وخاف الناشرون من نشره في مصر ، ولكنه رفض في العراق أيضا ، ورغم أنه من كتبه التي يعتز بها جدا الا أنه نشر بعده 16 كتابا فيما عدا هذا الكتاب السيء الحظ الذي له قصة عجيبة لا مجال لسردها هنا ، الكتاب اسمه " الشرق يعوي
" ..
--
نشرت له أول قصيدة شعرية ناضجة في مجلة الدستور الصادرة من لندن باللغة العربية 1977 .وكانت فرحته يومها لا تقدر
.
-- 1984
كتبت احدي المجلات العلمية بمصر عن كتابه " سوسيو بيولوجيا شرقية " في 15 صفحة
.. ..
--
كتبت نفس المجلة – الانسان والتطور - حوارا حول كتاب آخر له بعنوان
"
الزمان والمكان " وهو يناقش الأركان الخمس للعقيدة " الباذنجانية " - كما يحب أن يسميها
-...
-- 1989
أفسح الأديب الكبير " الدكتور يوسف ادريس " مساحته في جريدة الأهرام بالكامل لمقال له وقدم له بالقول " اخترت هذا المقال من بين مقالات كثيرة جدا وصلتني من سياسيين ومسئولين حاليين وسابقين لأنه أكثرها أدبا وأقلها حدة
.
-- 1990
بجريدة أخبار اليوم – 7 يوليو – كتب الكاتب والصحفي الكبير الراحل : صلاح حافظ : .. . . والأستاذ " صلاح الدين محسن " كاتب ، ومفكر ، كان واجبا علي نشر رده علي صديقي الكاتب الكبير أنيس منصور – والبادي أنيس منصور
- ! .
وبذلك حسم - لصالحه - سجالا كان قد طال بينهما
..
-- 1994 :
كتبت مجلة
"
ابداع " الشعرية الأدبية التي يرأس تحريرها الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي تقول " اخترنا مقال صلاح الدين محسن ، من عشرات المقالات التي وصلتنا نظرا لتميزه
"
-- 1997
نشرت وكالات الأنباء العالمية مقتطفات من كتابه " الشيخ الشعراوي وعدوية " بعد أسبوع واحد من عرضه ، وكذلك نشرت وكالة الأنباء الفرنسية حديثا مع المؤلف
.
-- 1999
نشر كتابا يعارض فيه تجديد فترة رئاسية أخري للرئيس مبارك ويطالب بالديموقراطية وكان عنوانه " لا أحب البيعة " فبدأت مباحث أمن الدولة في البحث عنه، وتدبير مكيدة له وفضلوا حبسه في قضية أخري غير المطالبة بالديموقراطية
...
--
في سنة 2000 أصدر كتابه " ارتعاشات تنويرية " فقبضوا عليه وحاكموه بتهمة ازدراء العقيدة ( السمحاء! ) ، وسجن حتي عام 2003
....
--
تم نشر كتابه " ارتعاشات تنويرية" علي أكثر من موقع علي الانترنت - دار الكلمة ، جوجل ، البالتوك
-
--
نقلت مقتطفات من عدد من مؤلفاته – كمراجع - بكتاب ضخم صدر في باريس باللغة الفرنسية عام 2005 بعنوان " تاريخ أقباط مصر " للدكتور مجدي سامي زكي
-
الأستاذ بجامعة باريس ، وكذلك في كتاب صدر عام 2000 باللغة الفرنسية أصدره المركز الثقافي الفرنسي بالقاهرة
.
يقيم الآن في كندا .. ، وينشر مقالاته بالصحف ، الانترنت
. --
الكتب التي صدرت له وممنوعة في مصر: نوادربوكاسا : مسرحية سياسيةعام 1980 ، دليل العشاق والمغرمين ( شعر سياسي – عام 1982) ، سوسيو بيولوجيا شرقية عام 1983 ، الزما والمكان ( فكر –1984
)
مسامرة السماء ( فكر 1992
)
، الايدز في مصر ( سياسي 1993) ، زمن البيب والزبيب ( مجموعة قصص) ، هاللو تاتشر مسرحية سياسية 1995 ، الصلح مع اسرائيل ( سياسي 1995 ) ، عبعاطي ( رواية 1996
)
الشيخ الشعراوي وعدوية ( نقد
عام 1996 ، مذكرات مسلم ( نقدي أدبي ) ، تحرير الرجل ( مجموعة قصصية عام1998) ، الصعود للسماء ( رواية1999
)
لا أحب البيعة
(
سياسي 1999) ، ارتعاشات تنويرية ( نقد فكري
) .
رد مع الإقتباس