عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-2011, 12:03 AM
المشاركة 30
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

القصة العرسان

الطوق على يدي
وإكليلاً من الزهور على جبين بلدي
الحرير والجواهر الكبرى
كلها في أمري
وأنا سعيد الآن


وربي إنه يحبني بشكلٍ جيد
ولكن، الأولى عندما تنفس نذره
شعرت حضني، تنتفخ
على الكلمات بمثابة ناقوس رن
وبدا صوته الذين سقطوا
في المعركة باستمرار ديل
والذي هو سعيد الآن


ولكن تحدث لإعادة طمأنة لي
وقال إنه مقبل جبين بلدي شاحب
في حين جاء رفري o'er لي
وإلى ساحة الكنيسة، وحمل لي
تنهدت وقلت له قبل لي
التفكير ميتا العاج Elormie
"أوه، أنا سعيد الآن!"


وبالتالي كانت ترددت تلك الكلمات
وهذا النذر plighted
وعلى الرغم من أن تكسر إيماني
وعلى الرغم من كسر قلبي
هنا حلقة، ورمزية
إنني سعيدة الآن


هل يمكن أن توقظ الله أنا
لكنني أحلم لا أعرف كيف
وتهتز بشدة روحي
لئلا تتخذ خطوة الشر
لئلا القتلى الذي تخلى
قد لا تكون سعيدة الآن



_______




The ring is on my hand
And the wreath is on my brow
Satin and jewels grand
Are all at my command
And I am happy now




And my lord he loves me well
But, when first he breathed his vow
I felt my bosom swell
For the words rang as a knell
And the voice seemed his who fell
In the battle down the dell
And who is happy now



But he spoke to re-assure me
And he kissed my pallid brow
While a reverie came o'er me
And to the church-yard bore me
And I sighed to him before me
Thinking him dead D'Elormie
"Oh, I am happy now!"




And thus the words were spoken
And this the plighted vow
And, though my faith be broken
And, though my heart be broken
Here is a ring, as token
That I am happy now



Would God I could awaken
For I dream I know not how
And my soul is sorely shaken
Lest an evil step be taken
Lest the dead who is forsaken
May not be happy now



هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)