عرض مشاركة واحدة
قديم 08-05-2010, 10:06 PM
المشاركة 76
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
64


ديكارت


رينيه ديكارت (بالفرنسية: Renee Descartes) والمعروف أيضًا باسم Renatus Cartesius ، وهذا هو الشكل اللاتيني للاسم) [1] (المولود في 21 مارس 1596، والمتوفي في 11 فبراير 1650، ـ فيلسوف فرنسي وعالم رياضيات وعالم وكاتب عاش معظم شبابه في الجمهورية الهولندية. أُطلق عليه لقب "مؤسس الفلسفة الحديثة". وقد تأثرت معظم الفلسفة الغربية التالية للعصر الذي عاش فيه ديكارت بكتاباته التي استمر الكثيرون في دراستها بعناية حتى يومنا هذا. وبالتحديد، احتفظ كتابه المعروف باسم تأملات في الفلسفة الأولى بمكانته كمرجع له قيمته في معظم أقسام الفلسفة في الجامعات. وقد ترك ديكارت بصمته الواضحة أيضًا في مجال الرياضيات؛ فقد سمح النظام الإحداثي الديكارتي - الذي حمل هذا الاسم نسبةً إلى ديكارت - بالتعبير عن الأشكال الهندسية في صورة معادلات جبرية. هذا ويعتبر ديكارت الأب الروحي الذي وضع علم الهندسة التحليلية. وكان ديكارت واحدًا من الشخصيات الرئيسية التي تركت أكبر الأثر في تاريخ الثورة العلمية.
ويعتبر ديكارت من أهم شخصيات نادت بالمذهب العقلاني في القارة الأوروبية في القرن السابع عشر؛ وهو المذهب الذي أيّده بعده كل من باروخ سبينوزا وجوتفريد لايبنز، وعارضته آراء المدرسة الفلسفية التجريبية، والتي ينتمي إليها كل من الفلاسفة هوبز ولوك وبيركلي وهيوم. . ولأن ديكارت هو أول من وضع نظام الإحداثي الديكارتي، فهو يعتبر مؤسس علم الهندسة التحليلية؛ وهو العلم الذي يعتبر جسرًا يربط بين الجبر والهندسة وهو الأساس في اكتشاف حساب التفاضل والتكامل والتحليل. وتعتبر أشهر عبارات ديكارت هي: (بالفرنسية: : Je pense, donc je suisنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة (بالعربية: أنا أفكر، إذن أنا موجود) وهي العبارة الموجودة في القسم السابع من الجزء الأول من كتابه مقال عن المنهج (المكتوب باللاتينية)، وكذلك في الجزء الرابع من كتابه مبادئ الفلسفة (المؤلف باللغة الفرنسية).
وُلد ديكارت في بلدة La Haye en Touraine (المعروفة الآن باسم ديكارت، وهي عبارة عن كوميون؛ أصغر وحدات التقسيم الإداري الفرنسي) في المنطقة الإدارية المعروفة باسم أندر ولوار في فرنسا). وعندما بلغ ديكارت سنته الأولى، توفيت والدته إثر إصابتها بمرض السل، وكان والده - جواشيم - عضوًا في البرلمان المحلي. وقد التحق ديكارت في سن الحادية عشرة بالمدرسة الثانوية اليسوعية المعروفة باسم Prytanee National Militaire (مدرسة عسكرية فرنسية كانت تعرف من قبل باسم Collège Royal Henry-Le-Grand في الكوميون الفرنسي المعروف باسم لا فليش. وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية، درس ديكارت في جامعة بواتياي، وحصل على شهادتي بكالوريوس والليسانس في القانون وذلك في عام 1616 تنفيذًا لأمنية والده الذي تمنى أن يكون ابنه محاميًا.


واستمر ديكارت في نشر أعماله التي اهتم فيها بمجالي الرياضيات والفلسفة لباقي سنوات عمره. ففي عام 1643، أدانت جامعة أوتريخت الفلسفة الديكارتية، وبدأ ديكارت اتصاله - الذي استمر لسنوات طويلة - بالأميرة الأميرة اليزابيث؛ أميرة بوهيميا، صاحبت لقب Princess Palatine (و التي كانت أميرة إقطاعية لها امتيازات ملكية في المقاطعة التي تحكمها). وفي عام 1647، منحه ملك فرنسا منحة حكومية. وفي عام 1648، أجرى ديكارت مقابلة مع فرانز بورمان في مدينة ايجموند-بينن.



كما خلص ديكارت إلى أنه يستطيع التأكد من وجوده لأنه يفكر. ولكن، ما الإطار الذي يمكن أن تتم فيه هذه العملية؟ فهو يدرك جسده عن طريق استخدام حواسه، وعلى الرغم من ذلك فقد ثبت من قبل إنه لا يمكن الاعتماد على هذه الحواس. لذا، خلص ديكارت إلى أن المعرفة الوحيدة التي لا سبيل إلى الشك فيها هي إنه كائن مفكر . فالتفكير هو الأساس كما أنه الحقيقة الوحيدة عنه التي لا يستطيع أن يشك فيها. ويعرف ديكارت "الفكر" (cogitatio) بإنه: "ما يحدث داخلي فأشعر به على الفور لدرجة تجعلني أدركه." وهكذا، يكون التفكير كل نشاط يقوم به الإنسان وهو مدرك له في الوقت الحاضر.
ولتوضيح القيود المفروضة على الحواس بشكل أكثر، تقدم ديكارت بفكرته المعروفة باسم برهان الشمع . وفي هذا النموذج، اتخذ ديكارت من قطعة الشمع مثالاً يوضح به ما يريد أن يعبر عنه. فحواسه أخبرته بأن لقطعة الشمع خصائصًا معينة من ناحية الشكل والملمس والحجم واللون والرائحة وما إلى ذلك. وعندما قام ديكارت بتعريض قطعة الشمع إلى اللهب، تغيرت هذه الخصائص تمامًا. وبالرغم من ذلك، يبدو أن الشمع لم يتغير في الحالتين: فما زالت قطعة الشمع عبارة عن قطعة من الشمع حتى وإن كانت المعلومات التي وردت إليه عن طريق حواسه قد أخبرته إن كل الخصائص المرتبطة بقطعة الشمع قد تغيرت عند تعريضها للهب. لذلك، انتهى ديكارت إلى أنه لا يمكن الاعتماد على الحواس في إدراك طبيعة مادة الشمع، بل يجب عليه أن يستخدم عقله. وخلص ديكارت إلى التالي:
“ And so something which I thought I was seeing with my eyes is in fact grasped solely by the faculty of judgment which is in my mind. ”
وضع ديكارت نظامًا للمعرفة يستغنى عن الإدراك الحسي لأنه لا يمكن الاعتماد عليه ويعترف بدلاً من ذلك بطريقة الاستنتاج فقط كسبيل للحصول على المعرفة. وفي الجزء الثالث والخامس من كتابه تأملات أو "تأملات في الفلسفة الأولى" يقوم ديكارت بعرض دليل وجودي يثبت وجود إله كريم وخيِّر للكون (عن طريق كل من البرهان الوجودي والبرهان المسلّم). ولأن الإله الخالق كريم، فقد أصبح لدى ديكارت نوع من الثقة في التفسير الذي تقدمه له حواسه للحقائق لأن الله قد وهبه عقلاً يعمل وجهازًا حسيًا، ولأن الله لا يرغب في أن يخدعه. وانطلاقًا من هذا الافتراض، استطاع ديكارت أخيرًا أن يثبت إنه من الممكن اكتساب معرفة عن الكون اعتمادًا على الاستنتاج و الإدراك الحسي. وفيما يتعلق بنظرية المعرفة، يمكن أن نقول إن ديكارت قد ساهم بتقديم أفكار مثل الإدراك الدقيق للمعتقدات الأساسية، واعتبار العقل هو السبيل الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه للحصول على المعرفة.
ووفقًا للنظام الديكارتي، تأخذ المعرفة شكل الأفكار، ويعتبر التحقق الفلسفي بمثابة التأمل في هذه الأفكار. وقد ترك هذا المفهوم أثره الكبير في الحركات الذاتية (التي تؤمن بأن تحليل الإنسان لمعتقد أو فكرة ما مرتبط كليًا بتلك المفاهيم التي يحملها هو داخل عقله) لأن نظرية المعرفة الخاصة بديكارت تتطلب أن تستطيع العلاقة المنطقية التي يتوصل إليها الإدراك الواعي التمييز بين المعرفة الحقيقية والزيف. ونتيجة لهذا الشك الديكارتي، رأى ديكارت أن المعرفة المنطقية "لا يمكن أن يتم تدميرها" وسعى لإقامة أساس ثابت يمكن أن يتم فوقه بناء كل المعارف الأخرى. وتكون أولى جزئيات هذه المعرفة الراسخة التي نادى ديكارت بالسعي للوصول إليها هو وجود ذلك الكائن المفكر - الذي سبق الحديث عنه - أو cogito .
وكتب ديكارت ما رد به على [[الشك في وجود العالم الخارجي ( مبدأ ينتمي إلى مدرسة فكرية تحاول التحقق من مفاهيم المعرفة الإنسانية، والتأكد من وجود بعض الأمور التي يمكن أن يتم التأكد منها بشأن تلك المعرفة#دوافع الشك في وجود العالم الخارجي|الشكوكية في وجود العالم الخارجي]]؛ حيث رأى ديكارت أن الإدراك الحسي يأتي إليه بصورة لا إرادية لا دخل له فيها؛ فهي أشياء خارجية بالنسبة لحواسه. ووفقًا لرأي ديكارت يكون هذا دليلاً على وجود شيء خارج عقله، وبالتالي على وجود العالم الخارجي. ويستمر ديكارت في طرح أفكاره ليوضح أن الأشياء الموجودة في العالم الخارجي تتخذ شكلاً ماديًا لأن الله لا يمكن أن يخدعه بشأن تلك الأفكار التي ينقلها إليه لأنه قد خلق داخله تلك "النزعة الطبيعية" التي تجعله يعتقد في أن مثل هذه الأفكار هي نتاج وجود أشياء مادية.
واشتهر ديكارت أيضًا بنظريته المعروفة باسم (النظرية الديكارتية للمغالطات). ويمكن فهم هذه النظرية بصورة سهلة إذا قمنا بصياغتها في تلك الكلمات: "هذه العبارة خاطئة أو كاذبة." وبينما تتم الإشارة إلى هذه النظرية في معظم الأحيان تحت مسمى العبارة الموهمة للتناقض (بمعنى أن تكون العبارة متنافية مع العقل على المستوى الظاهري ومع ذلك تكون العبارة صحيحة)، فإن النظرية الديكارتية للمغالطات تقرر أنه يمكن أن تكون عبارة ما صحيحة وخاطئة في آن واحد بسبب طبيعتها المتناقضة. وهكذا، تكون العبارة صحيحة في مغالطتها. وهكذا، يعود الفضل إلى ديكارت في توضيح النظرية الديكارتية للمغالطات التي أثّرت إلى حد بعيد في طريقة التفكير التي كانت تسود ذلك العصر. فقد كان الكثيرون من المدّعين من الفلاسفة يحاولون وضع عبارات يتعذر فهمها قد تكون في مظهرها الخارجي معبرة عن حقيقة، ولكن جعلت النظرية الديكارتية من المستحيل قبول وتناقل هذه الافتراضات. ويعتقد العديد من الفلاسفة أن نية ديكارت من وراء وضع نظريته للمغالطات كانت هي الكذب؛ الذي كان في حد ذاته - وباستخدامه - وسيلة يجسد بها ديكارت فكرته عن المغالطات.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%...A7%D8%B1%D8%AA


ديكارْتْ، رينيه
(1596 - 1650م).
فيلسوف ورياضيَّ وعالم فرنسي كثيرًا ما يُلَقَّب بأَبي الفلسفة الحديثة. وقد اخترع ديكارت الهندسة التَّحليليَّة. وكان أول فيلسوف وصف الكون المادّيّ من حيث المادة والحركة. كما كان رائدًا في محاولة صياغة قوانين عامَّة بسيطة في الحركة تَحْكُم جميع التَّغيُّرات الطَّبيعيَّة.


كتب ديكارت ثلاثة مؤلَّفات رئيسية وهي:
رسالة في منهج التَّصرُّف العقلي السليم للمرء والبحث عن الحقيقة في العلوم (عام 1637م) ويُعرف هذا الكتاب باسم شائع وهو رسالة في المَنْهَج. أَمَّا الكتابان الآخران فهما: تأمُّلات في الفلسفة الأُولى (عام 1641م) ولعلَّه أَهمّ عمل عندكارت، ومبادئ الفلسفة (عام 1644م). وأَصبحت فلسفته تُعْرَفُ باعندكارْتيَّة.


حياته. ولد ديكارْتْ في لاهاييه قرب شاتيليرو. وتعلَّم في إِحدى الكُلِّيَّات اليسوعيَّة. وخدم في جيوش بَلَدَيْن، كما سافر كثيرًا. وقد مكَّنته الأَموال التي ورثها والتي جاءته ممن تولوه بالرِّعاية من تكريس معظم وقته للدِّراسة. وفي الفترة بين 1628 و 1649م، عاش ديكارت حياة علميَّة هادئة في هولندا، وأنتج معظم مؤلفاته الفلسفيَّة. وفي أواخر عام 1649م، قَبِلَ دعوة من الملكة كريستينا لزيارة السّويد حيث أُصيب بمرض عُضال وتوفي هناك.


فلسفته. يُدعى ديكارت بالثَّنَوي لأنه ادَّعَى أَنَّ العالم يتألف من عنصرين أساسيين اثنين هما: المادَّة والرُّوح. فالمادَّة هي الكون المادّيّ الذي تعتبر أجسامنا جزءًا منه. أَمَّا الرُّوح فهي العقل الإِنساني الذي يتفاعل مع الجسم ولكنه يستطيع ـ من حيث المبدأ ـ أَن يوجد بدونه.


واعْتَقد ديكارت أَنَّ بالإِمكان فهم المادة من خلال مبادئ بسيطة معيَّنة استعارها من الهندسة، إضافة إِلى قوانينه في الحركة. ووفقًا لما يراه ديكارت، فإِنَّ العالم بأَسره، بما في ذلك قوانينه وحتى حقائق الرِّياضيَّات، من مخلوقات الله الذي يتوقف كل شيء على قدرته. ويعتقد ديكارت أَنَّ الله يشبه العقل من حيث إِنَّ الله والعقل يفكران ولكن ليس لهما وجود مادي أو جسمي. غير أَنَّه اعتقد أَنَّ الله يختلف عن العقل من حيث إِنَّه غير محدود، ولايعتمد في وجوده على خالق آخر.


وفي كتابه تأَمُّلات في الفلسفة الأولى تناول ديكارت بالدِّراسة أقوى الأسباب التي يمكن استخدامها لإثبات أنَّ كل شيء قابل للشك.


واشتملت هذه الحجج أو المناظرات المسمَّاة الشَّكِّيَّة أو الشُّكوكيَّة على الفكرة القائلة إِنه ربما كان يحلم، ولذلك فإنَّ أَي شيء تراءى له لن يكون حقيقيًا. وفي مناظرة أو حجة أُخرى، ارتأى ديكارت أَنَّ ثمة روحًا كانت تحتال على عقله فتجعله يؤمن بما هو زائف. ثم ردَّ ديكارت على هذه الحجج فبدأ بالملاحظة القائلة إنَّه حتى لو كان يحلم، أَو كان مخدوعًا باستمرار، فإنَّ باستطاعته على الأَقل التَّأَكُّد من أنَّ لديه أفكارًا. ولذلك فإنَّه موجود بوصفه كائنًا مفكرًا. وكتب يقول: إنَّ هذا كان إدراكًا واضحًا جليًا للعقل. وليس في وسع أَيّ شيء أن يحمله على الشَّك فيه. وفي مؤلف آخر، ابتدع ديكارت العبارة الشَّهيرة التي معناها: أَنا أُفَكِّر، إِذَنْ أَنَا موجود.


ثم جادل ديكارت قائلاً: إنَّه يستطيع بكل جلاء ووضوح أَن يدرك وجود إله قدير وخَيِّر لدرجة لاحدود لها. ولن يسمح هذا الإِله عندكارت بأَن ينخدع في أكثر إِدراكاته وضوحًا. ومن خلال تصوُّره لله، سعى ديكارت إِلى إِثبات أَنَّ العالم المادي موجود، وله خصائص افترض هذا الفيلسوف أَنَّها موجودة في نظريَّاته
عن الفيزياء


http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=226243.0
http://www.syrianmeds.net/forum/topic3605.html
http://en.wikipedia.org/wiki/Ren%C3%A9_Descartes



RENÉ DESCARTES (1596-1650)
"Cogito Ergo Sum" ("I think, therefore I am.")
René Descartes was born on March 31st, 1596 in the town of La Haye in the south of France, the son of Joachim Descartes, a Councilor in Parliament and and intellectual who made certain to provide a good learning environment for his son. In 1606, at the age of 8, René attended the Jesuit college of Henri IV in La Flèche, where he studied literature, grammar, science, and mathematics. In 1614, he left La Flèche to study civil and cannon Law at Poitiers. In 1616, he received his baccalaureate and licentiate degrees in Law. Aside from his Law degrees, Descartes also spent time studying philosophy, theology, and medicine.
After a short stay in the military, Descartes went on to lead a quiet life, continuing his intellectual pursuits, writing philosophical essays, and exploring the world of science and mathematics. In 1637, he published "geometry", in which his combination of algebra and geometry gave birth to analytical geometry, better known as Cartesian geometry.
But the most important contribution Descartes made were his philosophical writings; Descartes, who was convinced that science and mathematics could be used to explain everything in nature, was the first to describe the physical universe in terms of matter and motion, seeing the universe a as giant mathematically designed engine. Descartes wrote three important texts: Discourse on the Method of Rightly Conducting the Reason and Seeking Truth in the Sciences, Meditations on First Philosophy, and Principles of Philosophy.
René Descartes had always been a frail individual, and he would usually spend most of his mornings in bed, where he did most of his thinking, fresh from dreams in which he often had his revelations. In his latter years, Descartes had to relocate to Sweden to tutor Queen Christina in philosophy. Unfortunately, the Queen was an early riser who wanted her lessons at 5:00 o'clock in the morning. This new schedule did not help Descartes fragile health, and he contracted pneumonia, from which he died on February 11, 1650 at the age of 54.
http://renedescartes.com/
Descartes' Life and Works
1. Early Years
Descartes was born in La Haye on March 31, 1596 of Joachim Descartes and Jeanne Brochard.
He was one of a number of surviving children (two siblings and two half-siblings).
His father was a lawyer and magistrate, which apparently left little time for family. Descartes's mother died in May of the year following his birth, and he, his full brother and sister, Pierre and Jeanne, were left to be raised by their grandmother in La Haye. At around ten years of age, in 1606, he was sent to the Jesuit college of La Fleche. He studied there until 1614, and in 1615 entered the University of Poitiers, where a year later he received his Baccalaureate and License in Canon & Civil Law. For the history and the text of his thesis, see the following supplementary document:
Descartes' Law Thesis
In 1618, at the age of twenty-two, he enlisted in the army of Prince Maurice of Nassau. It is not known what his duties were exactly, though Baillet suggests that he would have very likely been drawn to what would now be called the Corps of Engineers (Baillet, Livre 1, Chapitre 9, p. 41). This division would have engaged in applied mathematics, designing a variety of structures and machines aimed at protecting and assisting soldiers in battle. Sorell, on the other hand, notes that in Breda, where Descartes was stationed, the army "doubled as military academy for young noblemen on the Continent" (Sorell, p. 6). And, Gaukroger notes that the education of the young noblemen was structured around the educational model of Lipsius (1547-1606), a highly respected Dutch political theorist who received a Jesuit education at Cologne (Gaukroger, pp. 65-6). It is likely that the military environment (that is, the academy) at Breda would have reminded Descartes of La Fleche. Though there are reasons for thinking that he may have been a soldier, the majority of biographers argue that it is more likely that his duties were oriented more towards education or engineering.
http://plato.stanford.edu/entries/descartes-works/


- يتيم الام حيث ماتت وعمره شهرين.
- يبدو انه مكثف اليتم فاما الاب مات واما انشغل عنه بزواج اخر.
- يبدو انه فقد بعض من اخوته وهو صغير.
- هناك ما يشير بأن والده تزوج حيث ان له اخوة غير اشقاء.
- درس في مدرسة داخلية.



يتيم