عرض مشاركة واحدة
قديم 08-05-2010, 09:50 PM
المشاركة 55
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
44


الكسندر جراهام بل



1847-1922


ودع بل الدنيا دون أن يحقق حلمه الحقيقي .. لقد وعد زوجته الحبيبة ((مابل))أنه سيخترع لها جهازا ًيمكنها من الكلام ولكنه لم يفعل ، وبقيت الزوجة من بعده لتقضي البقية الباقية من حياتها كما هي صماء بكماء.


ولد الكسندر جراهام ل في ادنبره باسكتلندة عام 1847 ، واستقر منذ عام 1871 في الولايات المتحدة الأمريكية ،وحصل على الجنسية الأمريكية ، وتزوج من أمريكية تدعى مابل أنجبت له لأربعة أولاد،صبيان ماتا وابنتين.


كانت عائلته تقطن في منزل في 16 شارع شارلوت بالمنطقة الجنوبية منه، إدنبرة، اسكتلندا، والآن يعد من الأماكن البارزة والمعالم الشهيرة حيث يوجد على بابه علامة تذكارية تدل على أن هذا المنزل هو مسقط رأس "ألكسندر جراهام بيل". وكان له شقيقان هما "ميلفيل جيمس بيل" (1845-1870) و"إدوارد تشارلز بيل" (1848-1867). ولكنهما تُوُفِيَا إثر إصابتهما بمرض السل. أما والده فهو البروفيسور "ألكسندر ميلفيل بيل" وأمه "إليزا جريس" (التي كانت تدعى قبل زواجها "سيموند").[6] [7] على الرغم من أنه منذ ميلاده كان يدعى "ألكسندر بيل"، فإنه عندما بلغ العاشرة من عمره توسل إلى والده وطلب منه أن يكون له كنية مثل شقيقيه. [8] وفي عيد ميلاده الحادي عشر، قَبِل والده بكنية "جراهام" وسمح له بذلك وجاء اختيارهم لهذه الكنية من صميم حبهم وخالص إعجابهم بشخص كندي يدعى "ألكسندر جراهام" الذي كان يستضيفه والده وهو من أحد تلاميذه وأصبح صديقًا للعائلة.

مأساة عائلته
وفي عام 1865، عندما انتقلت عائلة "بيل" إلى لندن، عاد "بيل" إلى وستون هاوس أكاديمي كمدرس مساعد بها، وأثناء وقت فراغه كان يواصل إجراء التجارب على الصوت مستخدمًا عدد قليل من الأجهزة والأدوات المعملية. كما ركز "بيل" على إجراء التجارب باستخدام الكهرباء من أجل نقل الصوت ثم بعد ذلك كان يقوم بتركيب سلك التلغراف من حجرته في كلية سومرست (Somerset College) إلى حجرة أحد أصدقائه.


وعلى مدار فصلي الخريف والشتاء في عام 1867، اضطربت حالته الصحية وكان ذلك بسبب التعب وكثرة الإجهاد. وكان شقيقه الأصغر "إدوارد تيد" طريح الفراش حيث كان يعاني من إصابته بمرض السل. على الرغم من أن "بيل" قد استعاد صحته (من هذا الحين يشير إلى نفسه باسم ألكسندر جراهام بيل "A.G. Bell") وعمل في السنة التالية بكلية سومرست Somerset College في مدينة باث، بمقاطعة سومرست، إنجلترا، فإن حالة أخيه الصحية كانت في تدهور تام. ولم يُشفَ "إدوارد" من مرضه. وبوفاة أخيه، قرر "بيل" العودة إلى موطنه في عام 1867. كما أن شقيقه الأكبر "ميلفيل" قد تزوج وترك المنزل. ومع أن "بيل" كان يطمح في الحصول على درجة علمية من جامعة لندن (University College London)، فإنه كان ينظر لسنواته التالية على اعتبار أنها تعد بمثابة سنوات تحضيرية لخوض الامتحانات التي تسبق الحصول على الدرجة العلمية ولذا كرس وقت فراغه لقضائه في منزل العائلة من أجل البحث والدراسة. كما أن مساعدته لوالده في الأبحاث والدراسات والمحاضرات الخاصة بالكلام المرئي قد دفعته للالتحاق للتدريس بالمدرسة الخاصة لـ "سوزانا إي هال" للصم (Susanna E. Hull's private school for the deaf) والتي توجد في جنوب منطقة كنسينجتون (South Kensington)، غرب لندن. وكان أول اثنين من الطلاب الدارسين لديه هما فتاتان من الصم والبكم واللتان حققتا تقدمًا ملحوظًا في تعلم النطق تحت إشرافه ورعايته. على الرغم من أنه كان يبدو أن أخاه الأكبر قد حقق نجاحًا في العديد من المجالات، منها فتح مدرسته الجديدة الخاصة بعلوم التخاطب وتعليم النطق وترشيحه للحصول على براءة اختراع لأحد الابتكارات علاوة على أنه كَوَّن أسرة، فإن "بيل" لم يزل مدرسًا. ومع ذلك، ففي مايو عام 1870، توفي "ميلفيل" إثر معاناته من مضاعفات نتجت عن إصابته بمرض السل، الأمر الذي أدى إلى مواجهة الأسرة لأزمة شديدة.
كما أن والده كان يعاني من قبل من مرض تسبب له في معاناته من وهن وضعف عام في صحته ولكنه تماثل للشفاء واستعاد صحته عقب فترة النقاهة التي قضاها في نيوفاوندلاند (Newfoundland) بكندا. وعندما علم والداه بأن ابنهما الوحيد الذي بقي على قيد الحياة هو أيضًا يعاني من المرض، بدأ والداه في التخطيط لحياته. حيث قرر الأب "ألكسندر ميلفيل بيل" بشكل حاسم أن يطلب من "جراهام بيل" الترتيب لبيع جميع ممتلكات الأسرة، [26] وإتمام جميع شئون إخوته (كما أن بيل كان مهتمًا بتلميذه الأخير الذي كان يعالجه من التلعثم (صعوبة التكلم)، [27] ومشاركة والده ووالدته التخطيط للعيش في أمريكا، هذا العالم الجديد المقبلين عليه.[28] وعلى مضض، قرر "بيل" أيضًا الانفصال عن "ماري إكليستون" (Marie Eccleston) وإنهاء علاقته بها ظنًا منه أنها لم تكن على استعداد لترك إنجلترا للسفر معه إلى خارج البلاد.[28]


COLOR="Blue"]http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D 9%87%D8%A7%D9%85_%D8 %A8%D9%84


Alexander Graham Bell Biography
(1847–1922)



born , March 3, 1847, Edinburgh—died Aug. 2, 1922, Beinn Bhreagh, Cape Breton Island, Nova Scotia, Can.) Scottish-born American audiologist best known as the inventor of the telephone (1876). For two generations his family had been recognized as leading authorities in elocution and speech correction, with Alexander Melville Bell's Standard Elocutionist passing through nearly 200 editions in English. Young Bell and his two brothers were trained to continue the family profession. His early achievements on behalf of the deaf and his invention of the telephone before his 30th birthday bear testimony to the thoroughness of his
Alexander (“Graham” was not added until he was 11) was the second of the three sons of Alexander Melville Bell and Eliza Grace Symonds Bell. Apart from one year at a private school, two years at Edinburgh's Royal High School (from which he was graduated at 14), and attendance at a few lectures at Edinburgh University and at University College in London, Bell was largely family trained and self-taught. His first professional post was at Mr. Skinner's school in Elgin, County Moray, where he instructed the children in both music and elocution.
The shock of the sudden death of his older brother from tuberculosis, which had also struck down his younger brother, and the strain of his professional duties soon took their toll on young Bell. Concern for their only surviving son prompted the family's move to Canada in August 1870, where, after settling near Brantford, Ont., Bell's health rapidly improved.


Bell was also deeply affected by his mother's gradual deafness, (she began to lose her hearing when he was 12) and learned a manual finger language so he could sit at her side and tap out silently the conversations swirling around the family parlour.[14] He also developed a technique of speaking in clear, modulated tones directly into his mother's forehead wherein she would hear him with reasonable clarity.[15] Bell's preoccupation with his mother's deafness led him to study acoustics.[/COLO
R]

- مات له اثنين اخوه وهو صغير بمرض السل.

- ظهر عليه علامات المرض فانتقلت العائلة الى كندى لعلاجه.
- فقدت امه سمعها واصبحت صماء وهو في سن الثانية عشره.
- زوجته كانت صماء ووعدها بان يصنع لها اله تجعلها تسمع .
- مات له ولدان.
- عاش وعمر 16 سنه مع جده لمدة عام بعد عن الوالدين.


رغم مأساوية وضعه وعدم وجود تواريخ محددة لوفاة والديه سنعتبره عاش في كنفهم.


ليس يتيم لكنه مر بتجرة موت اخوته واحد اكبر منه وواحد اصغر منه.
فقدت امه السمع واثر ذلك فيه كثيرا وكان يجري تجارب ليجعلها تسمع.


ليس يتيم