عرض مشاركة واحدة
قديم 11-21-2010, 09:22 PM
المشاركة 7
عبد اللطيف غسري
شاعر ومترجـم مغـربي
  • غير موجود
افتراضي
بِدَاخِلِي مِنْ كِنايَاتِ الأنَا جَـــــرَسُ
مَعْنَى السُّكونِ بِهِ نَاءٍ وَمُلْتَبِــــــسُ


يُدَقُّ حِينَ يَصُبُّ الغَيْمُ أحْرُفَــــــــهُ
زَخَّاتِ حَشْرَجَةٍ يَهْمِي بهَا الهَـــــوَسُ




جرسٌ .. وخفي ؟؟

في هذين البيتين تحديداً
صور أدبية جميلة جداً .. ومعان ٍ ذائقة
لله أنت ما أروعك !
تقديري

ولكن ألا ترى أن ( هرولة ٌ ) في هذا البيت



أيْنَ السَّبيلُ... مَسِيرُ الذاتِ هَرْوَلَــةٌ
فِي مَهْمَهِ الليْلِ لَمْ يَفْطِنْ لَهَا العَسَسُ


ينبغي أن تكون ( هرولة ً ) على أنها ( حال ) منصوب ؟؟؟






..... ناريمان
أهلا بك أختي ناريمان..
سعدتُ بقراءتك ورأيك الجميل في النص..
"هرولة" مرفوعة لأنها خبر المبتدأ "مسيرُ"، وليست حالا منصوبة.. لا أدري كيف لم تنتبهي إلى هذا الأمر.

سؤال:
هل تظنين مثلي ـ مع الاستعاذة بالله من الغرور ـ لا يعرف الحال وغيره؟

تحياتي وتقديري