ولم يقف الأمر هنا ، بل تعدى ذلك إلى أن السيدة همسة يونس عرضت قصائدها المسروقة بكل صفاقة على نقاد لا ألومهم إذ كتبوا عن القصائد ما تستحق بغض النظر عن قائلها ، ومنهم الأديب الناقد حسن غريب أحمد وهو ناقد فذ ومشهود له بنشاطه ومقالته تحت عنوان
(التغير والتحول الدلالي في قصيدتي ((محمد كل جوهره اصطفاء)) و((عرار…في سورة مريم))
للشاعرة الفلسطينية همسة يونس