الموضوع: ساكنة الفيلا
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-01-2025, 09:54 PM
المشاركة 3
إبراهيم ياسين
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: ساكنة الفيلا
لكنني،
ورغمَ كلِّ الحواجزِ العالية،
أُحبكِ…
كما يُحبُّ البحرُ زهرةً على الشاطئ،
يعرفُ أنه لن يقطفَها،
لكنه لا يتوقّفُ عن المجيء.


رااااائعة أخرى في وصف التضاد الطبقي بين حالين يستحيل التقارب بينهما
بحروف تراوح بمهارة، بين الرومنسية العذبة والواقع النازف ألما، شظفا وحرمانا
تحت راية سلطان الحب

إبدااااااع

كل الشكر والتقدير لهذه الشهادة الثمينة التي نفتخر بها ونعتزّ