الموضوع
:
مملكتي الحبيبة ~
عرض مشاركة واحدة
10-04-2010, 09:51 PM
المشاركة
710
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 4
تاريخ الإنضمام :
Sep 2009
رقم العضوية :
7870
المشاركات:
17,197
محافظة المزاحمية
تقع محافظة المزاحمية غرب مدينة الرياض على طريق الرياض-الطائف على بعد 40 كم من مدينة الرياض ويتبعها عدد من المراكز والقرى والهجر. ويحدها من الشمال محافظة ضرما ومن الجنوب محافظة الحريق ومن الشرق مدينة الرياض وقصور آل مقبل ومحافظة الخرج ومن الغرب محافظة القويعية.تبلغ مساحتها 3580 كلم2 ـ ويبلغ عدد سكانها 65.000 نسمة ومن أشهر العوائل الساكنه في المزاحميه التمامي والهويدي والمقبل والزمامي وال دبلان والعمران والشهيل والشايع والزيادوالبركة والصامل والثنيان والدحيم والزامل والكثران والثاقب والمحمودوالعماروالمبدل النحيط والهيضل والبسام والسعيدان والعباس والخزيم والفضلي والعويس والبكران والزابن والعبيد والسليمي والهزاني والعبود والغفيلي والشبنان والمسعري والرشيدوالشمالي والزيروالقميزي والعويرضي والقعيري والعبيدان والمحياوالغويري وبعض من قبائل عتيبه وقحطان ومن القبائل الأخرى. ويعود تاريخ منطقة المزاحمية إلى ماقبل القرن العاشر الهجري حيث كانت البداية عندما انتقل إليها من الحوطه'أحمد بن فواز بن راشد التمامي وعائلته وهو مؤسس المزاحمية واستوطنت بعدهم عوائل كثيرة تداخلت في بقعة صغيرة في وادي ثمامة(وادي البطين حاليا)و بنت قصورها المتناثرة والمتزاحمة مستقلة لما تحمله تلك البقعة من خيرات وفيره من ماء وأمطار وزروع وورد في تسمية المزاحمية بهذا الاسم ما ذكره ابن بشر في كتابه (عنوان المجد في تاريخ نجد) من أن الاسم كان يدعى باسم (قصور المزاحميات) نتيجة لكثرة قصورها المتزاحمة ولقد ذكر الشيخ / عبد الله بن خميس سببا لهذه التسمية وهو أنها زاحمت المدن والقرى الموجودة في وادي البطين بعد أن كانت عبارة عن قصور متناثرة كما أن هناك اعتقاد على أن سبب تسميتها بهذا الاسم يعود إلى الجبال الصغيرة الموجودة في وادي البطين حيث أنها منتشرة في الوادي بكثرة وقريبة من بعضها البعض ومتزاحمة ويؤكد ذلك وجود جبل اسمه أبو زاحم في نفس الوادي غرب مدينة الزاحمية. لكن سبب التسمية الصحيحة هو أن مؤسس المزاحمية أحمد بن فواز التمامي قد أسماها على مزرعته الواقعة في حوطة بني تميم والتي تسمى المزاحمية حتى وقتنا الحالي وذلك لحبه وتعلقة بمزرعته تلك.
~
ويبقى
الأمل
...
رد مع الإقتباس