عرض مشاركة واحدة
قديم 05-23-2021, 06:04 PM
المشاركة 8
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: وداع على عتبة اللقاء .. لأمير شعراء منابر ( حمزة حسين )

الأعرج الذي استشهد برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب بيت لحم، بعدما تصدى لمجموعة من جنود الاحتلال حاولت اقتحام شقة كان تحصن بداخلها في مخيم قدورة وسط مدينة رام الله.

وقاتل باسل في حينها من تلك الشقة حتى الرصاصة الأخيرة، ولم يستسلم ولم يرفع الراية البيضاء، وهو المطلوب الرقم 1 لجيش العدو، على خلفية اختفائه لأكثر من ستة أشهر، بـ"تهمة" نشاطه ودوره في مقاومة الاحتلال.


ما قالوا فيه :

لكَ أن تنام، لكَ أن تنام
ما أقفرَ المَيْدان
ثمةَ رجالٌ ينهضون من أسرَّةِ العذاب
حفاةً يمتطونَ صهوةَ الريحِ
يضعونَ أرواحَهم في نصابها
كي لا يختلَّ ميزانُ الأَرْضِ
أو يقفر وجهُ السماء.
#زاهي_وهبي

باسل كتاب وباردوة وقضية أنت الحي والباقي فينا روحك رح تبقى بفلسطين تبحث عن الحرية والحياة وللأسف مازلنا بنستنى بالقرارات السيادية والديمقراطية ونتأمل في الجنائية الدولية لترجع حقنا كونا توقفنا عن القتال لأجله
وفاء شواهنة


" كتب كثيرة تملأ ساحة المعركة، بندقية مركونة بأناقة بعد أن قامت بواجبها، و حذاء في وجه العالم "
إرث المقاتل الشهيد " #باسل_الأعرج "
علي فارس
تقبل الله الشهيد باسل الأعرج ورفاقه في الفردوسِ الأعلى
وما أشبه قصتَه وشجاعتهُ بقصة وشجاعة عمر أبو ليلى
هذا الذي قتلهم بسلاحِهم، وقد كتبتُ فيه قصيدةً مطلعُها:

مِنْ أينَ أبدَأُ يا عُمَرْ
وَأَدِيمُ لَيلِ القُدْسِ يُسْفِرُ عنْ قَمَرْ

وتبقى قصص الثوارِ قناديلَ مُضاءةً على بوابات المدائن
تُنيرُ الطريقَ للحالمين بالشهادة أو النصر
فهما الحُسنيان
شكرًا لنهرِ وطنيةٍ يجري في شرايينك زهرة الماغنوليا البيضاء
تحية و

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة