الموضوع
:
مَعْرفَة الله تَعاَلى تُجَنبُك ارْتكَابِ المَعَاصي و المُحَرمَات
عرض مشاركة واحدة
03-29-2020, 12:23 AM
المشاركة
3
مها عبدالله
من آل منابر ثقافية
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 1
تاريخ الإنضمام :
Jul 2019
رقم العضوية :
15856
المشاركات:
1,311
رد: مَعْرفَة الله تَعاَلى تُجَنبُك ارْتكَابِ المَعَاصي و المُحَرمَات
أنك احوج شيء إليه
و أن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره و لا تهرب منه إلى نعيم الاقبال عليه و الإنابة إليه . و أعجب من هذا عِلمُك أنّك لابد لك منه و أنّك أحوج شيء إليه و أنت عنه معرض وفيما يبعدك عنه راغب
" " " " " " " "
صدقت سيدي نحن الآن أحوج ما نكون إلى رحمة الله ورعايته
ونؤمن بشدة بقول الرسول عليه الصلاة والسلام : واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك. رواه الترمذي.
شكرا لك سيدي المبدع فارس العمر .. لك مني أطيب المنى
رد مع الإقتباس