حتى نلتقي سل شُحوبَ الليل عن سُهدي وعن أرقي وخَبِرْهُ متى يلتقي الثغرُ بالثغرِ ؟ ياظالما لخفقة الضلوع ورعشةِ الوجدِ والهوى يناديكَ لبيكَ ياعمري