الموضوع
:
قصة وأدت في مهدها
عرض مشاركة واحدة
10-05-2016, 10:39 PM
المشاركة
2
فاطمة جلال
مراقبة سابقة
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 4
تاريخ الإنضمام :
Nov 2009
رقم العضوية :
8124
المشاركات:
8,285
كاتبنا القدير عبد العزيز
لعلك وضعت في هذه القصة التي لم تكتمل اصبعك على الجرح ،،،وخاصة في زمن التطور التكنولوجي الذي نعيشه في زمن تعلقت عيوننا باجهزة الهاتف المحمول ،،،في هذا العالم الرقمي الذي اصبح فيه الانترنت حاجه ملحة كالماء والهواء انشغلنا عن أنفسنا وحتى اقرب الناس الينا من اهل بيتنا
لغة راقية وقصة معبرة
كل التقدير
تَعَـالَ ...
نَعْـجِن مِـن الحِـرَفِ رَغِيفًـا عَـلَى مَوَائِـدِ الـكَلَامِ ...
وَنَـكْتُب رَسَائِـلَ الحَـنِينِ إِلَى اليَـاسمِينِ ....
تعـالَ...
فمن تشتاق الـروحُ اليـهم ؛ قـــد أوغلـوا فـي الغيـاب !
فاطمة جلال
.....
رد مع الإقتباس