بسم الله الرحمن الرحيم
شاءت الاقدار
أن أبدا الكتابة ولأول مرة
مع مطلع سنة ٢٠١٥م عن طريق الصدفة،
حيث تم بعد ذلك تشجيعي لنشر هذه الخواطر على شبكة - الانترنت -
فتم ذلك
و
كان ما كان
كانت.... قطرة .... فقطرتان .... فقطرات متتالية
كان.... الغيث ......كم هائل من الردود الرائعة......لم تكن في الحسبان
كانت.... تشجيعاتكم وإعجاباتكم ......تفوق كل التوقعات
جئت زائرا....... فإذا بي أسير بكرمكم وجود ضيافتكم
بمروركم ........ مواضعي اكتسبت جمالا ورونقا باهرا
شكرا لكم
فردا فردا .
امتناني لكم
أبدى.
كأني في حلم وخيال......إلى لحظة كتابة هذه الكلمات…. وقبلها وبعدها……
عذرا إن تأخرت في الإجابة ، والشكر وتقديم كل التقدير الذي يفي حقكم
فأنا الأن
كذاك الطفل
وعلى محياه ملامح الفرح والبهجة والسعادة
هذا هو إحساسي كلما قرأت ،
وعاودت ثم عاودت فعاودت
قراءة ردودكم التي تفانت في الإبداع .
عساني أن أكون لشكركم موفقا .
شكرا ...
بقلم شكيبيان