عرض مشاركة واحدة
احصائيات

الردود
10

المشاهدات
6262
 
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي


عمرو مصطفى is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
417

+التقييم
0.12

تاريخ التسجيل
Nov 2014

الاقامة
مصر

رقم العضوية
13385
12-16-2015, 10:16 AM
المشاركة 1
12-16-2015, 10:16 AM
المشاركة 1
افتراضي أقوال علماء السنة في جماعة خوان المسلمين..........
[justify]
كثيراً ما يكذب الخوان على أهل العلم وياتون ببعض كلامهم القديم الذي فيه مدح لجماعتهم الخارجية التكفيرية ..
على طريقة أهل الزيغ قديماً وحديثاً يذكرون ما لهم ويطمسون ما عليهم .. وكثير منهم يعلم ما استقر عليه الأمر عند العلماء
لما انكشفت لديهم أحوال الخوان.. لكنهم ـ أي الخوان ـ يدلسون على العوام.. مع العلم أن هناك شيوخ كبار من قديم
كشفوا حقيقة الخوان مثل العلامة أحمد شاكر محدث مصر حيث قال في "شئون التعليم والقضاء" :
(حركة حسن البنا والإخوان قلبوا الدعوة الإسلامية إلى دعوة إجرامية هدامة ينفق عليها اليهود كما نعلم ذلك علم اليقين....)

فالشيخ أحمد شاكر عليه الرحمة يرى أن الخوان يدعمهم اليهود !
( من هنا تعرف عقدة الإخوان ورميهم الناس بما هو فيهم دائماً كما هو المثل الشعبي المعروف عند المصريين)
وسأنقل للقارئ الكريم بعض هذه الفتاوى كهدية ومسك ختام .. لكن.. وإن عدتم عدنا...

***


فتوى سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله





سئل رحمه الله: أحسن الله إليك، حديث النبي صلى الله عليه وسلم في افتراق الأمم، قوله: ((ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة إلا واحدة...)) الحديث فهل جماعة التبليغ على ما عندهم من شركيات وبدع، وجماعة الإخوان المسلمين على ما عندهم من تحزب وشق العصا على ولاة الأمور ....، هل هاتان الفرقتان تدخل في الفرق الهالكة ؟
الجواب: (تدخل في الاثنتين والسبعين،و من خالف عقيدة أهل السنة دخل في الاثنتين والسبعين، المراد بقوله (أمتي) أي: أمة الإجابة، أي: استجابوا له وأظهروا اتباعهم له، ثلاث وسبعين فرقة: الناجية، السليمة التي اتبعته واستقامت على دينه، واثنتان وسبعون فرقة فيهم الكافر وفيهم العاصي وفيهم المبتدع، أقسام
فقال السائل: - يعني - هاتان الفرقتان من ضمن الاثنتين والسبعين ؟
الجواب: (نعم، من ضمن الثنتين والسبعين) اهـ


[من شريط أحد دروس المنتقى فى مدينة الطائف قبل وفاته بسنتين رحمه الله]



السؤال: سماحة الشيخ: حركة الإخوان المسلمين دخلت المملكة منذ فترة، وأصبح لها نشاط بين طلبة العلم، ما رأيكم في هذه الحركة ؟ وما مدى توافقها مع منهج السُنة والجماعة ؟
الجواب: (حركة الإخوان المسلمين ينتقدها خواص أهل العلم ؛ لأنه ليس عندهم نشاط في الدعوة إلى توحيد الله وإنكار الشرك وإنكار البدع، لهم أساليب خاصة ينقصها عدم النشاط في الدعوة إلى الله ، وعدم التوجه إلى العقيدة الصحيحة التي عليها أهل السُنة والجماعة، فينبغي للإخوان المسلمين أن تكون عندهم عناية بالدعوة السَلفية، الدعوة إلى توحيد الله، وإنكار عبادة القبور، والتعلق بالأموات، والاستغاثة بأهل القبور كالحسن و الحسبن و البدوي، و ما أشبه ذلك، يجب أن يكون عندهم عناية بهذا الأصل الأصيل، بمعنى لا إله إلا الله التي هي أصل الدين، وأول ما دعا إليه النبي صلى الله عليه وسلم في مكة دعا إلى توحيد الله، إلى معنى لا إله إلا الله، فكثير من أهل العلم ينتقدون على الإخوان المسلمين هذا الأمر، أي: عدم النشاط في الدعوة إلى توحيد الله، والإخلاص له، وإنكار ما أحدثه الجهال من التعلق بالأموات والاستغاثة بهم والنذر لهم والذبح لهم، الذي هو الشرك الأكبر، وكذلك ينتقدون عليهم عدم العناية بالسُنة: تتبع السُنة، والعناية بالحديث الشريف، وما كان عليه سلف الأمة في أحكامهم الشرعية، وهناك أشياء كثيرة أسمع الكثير من الإخوان ينتقدونهم فيها، ونسأل الله أن يوفقهم ويعينهم ويصلح أحوالهم) اهـ
[نقلاً عن مجلة (المجلة) عدد806]




فتوى محدث الشام العلامة السلفى الشيخ محمد ناصر الدين الألبانى رحمه الله:






قال (ليس صوابًا أن يقال إن الإخوان المسلمين هم من أهل السُنة، لأنهم يحاربون السُنة) "من شريط فتوى حول جماعة التبليغ و الاخوان من تسجيلات منهاج السنة بالرياض"




فتوى العلامة السلفى الشيخ (محمد بن عثيمين رحمه الله فى حكم تعدد الجماعات:




سئل رحمه الله: هل هناك نصوص في كتاب الله و سُنة نبيه صلى الله عليه وسلم فيهما إباحة تعدد الجماعات أو الإخوان ؟
الجواب: (ليس في الكتاب ولا في السُنة ما يبيح تعدد الأحزاب والجماعات، بل إن في الكتاب والسُنة ما يذم ذلك , قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ) وقال تعالى: (كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ) ولا شك أن هذه الأحزاب تتنافى مع ما أمر الله به , بل ما حث الله عليه في قوله: (وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ).
وقولُ بعضهم: إنه لا يمكن للدعوة أن تقوى إلا إذا كانت تحت حزب ؟! نقول: هذا ليس بصحيح , بل إن الدعوة تقوى كلما كان الإنسان منطويًا تحت كتاب الله، وسُنة رسوله صلى الله عليه وسلم، متبعًا لآثار النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين) اهـ
[من كتاب "جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات" لفضيلة الشيخ العلامة ربيع المدخلي حفظه الله )





فتوى فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان:





سئل حفظه الله : هل هذه الجماعات تدخل فى الاثنتين و السبعين فرقة الهالكة؟
فقال : نعم كل من خالف عقيدة أهل السنة و الجماعة ممن ينتسب الى الاسلام فى الدعوة أو فى العقيدة أو فى شىء من أصول الايمان فانه يدخل فى الاثنتين و السبعين فرقة و يشمله الوعيد و يكون له من الذم و الوعيد بقدر مخالفته.
- و سئل ما حكم وجود مثل هذه الفرق التبليغ و الاخوان المسلمين و حزب التحرير و غيرها فى بلاد المسلمين عامة؟
- فقال : هذه الجماعات الوافدة يجب ألا نتقبلها لأنها تريد أن تنحرف بنا و تفرقنا و تجعل هذا تبليغيا و هذا اخوانيا و هذا كذا ... لم هذا التفرق؟ هذا كفر بنعمة الله سبحانه و تعالى و نحن على جماعة واحدة و على بينة من أمرنا لماذا نستبدل الذى هو أدنى بالذى هو خير؟ لماذا نتنازل عما أكرمنا الله سبحانه و تعالى به من الاجتماع و الألفة و الطريق الصحيح و ننتمى الى جماعات تفرقنا و تشتت شملنا و تزرع العداوة بيننا هذا لا يجوز أبدا.
" من كتاب الأجوبة المفيدة عن المناهج الجديدة "





فتوى فضيلة الشيخ العلامة صالح اللحيدان حفظه الله:





قال : (الإخوان، وجماعة التبليغ، ليسوا من أهل المناهج الصحيحة، فإن جميع الجماعات والتسميات ليس لها أصل في سلف هذه الأمة، وأول جماعة وُجدت وحملت الاسم، جماعة الشيعة، تسموا بالشيعة، وأما الخوارج، فما كانوا يسمون أنفسهم إلا بأنهم المؤمنون) اهـ

[فتاوى العلماء في الجماعات وأثرها على بلاد الحرمين - تسجيلات منهاج السنة السمعية بالرياض]






فتوى فضيلة الشيخ العلامة عبد الله الغديان حفظه الله:





قال حفظه الله: (البلاد هذي كانت ما تعرف اسم جماعات لكن وفد علينا ناس من الخارج، وكل ناس يؤسسون ما كان موجودًا في بلدهم، فعندنا مثلاً ما يسمونهم بجماعة الإخوان المسلمين، وعندنا مثلاً جماعة التبليغ، وفيه جماعات كثيرة، كل واحد يرأس له جماعة يريد أن الناس يتبعون هذه الجماعة، ويحرِّم ويمنع اتباع غير جماعته، ويعتقد أن جماعته هي التي على الحق، وأن الجماعات الأخرى على ضلالة، فكم فيه حق في الدنيا ؟!
الحق واحد. كما ذكرت لكم أن الرسول صلى الله عليه وسلم بيَّن افتراق الأمم، وأن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فِرقة , كُلها في النار إلا واحدة، قالوا: من هي يا رسول الله ؟ قال: ((من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي)).
كل جماعة تضع لها نظام، ويكون لها رئيس، وكل جماعة من هذه الجماعات يعملون بيعة، ويريدون الولاء لهم، وهكذا، فيفرِّقون الناس - يعني البلد الواحدة - تجد أن أهلها يفترقون فِرق، وكل فِرقة تَنشأ بينها وبين الفِرقة الأخرى عداوة، فهل هذا من الدين ؟ لا , ليس هذا من الدين، لأن الدين واحد، والحق واحد، والأمة واحدة، الله جل وعلا يقول: { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ } ما قال كنتم أقسامًا ! لا , قال:{ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ }.
وفي الحقيقة، إن الجماعات هذه جاءتنا وعملت حركات في البلد ؛ حركات سيئة، لأنها تستقطب وبخاصة الشباب، لأنهم ما يبون [أي: لا يريدون] الناس الكبار هذولا [أي: هؤلاء] قضوا منهم، ما لهم فيهم شغل !
لكن يجون [أي: يأتون] أبناء المدارس في المتوسط، وأبناء المدارس في الثانوي، وأبناء المدارس في الجامعات، وهكذا بالنظر للبنات أيضًا، فيه دعوة الآن لجماعة الإخوان المسلمين، وفيه دعوة لجماعة التبليغ حتى في مدارس البنات ! فلماذا لا يكون الإنسان مع الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!) اهـ
[فتاوى العلماء في الجماعات وأثرها على بلاد الحرمين: تسجيلات منهاج السُنة بالرياض].





فتوى فضيلة الشيخ العلامة عبد المحسن العباد حفظه الله:



لما سئل عن جماعتى التبليغ و الاخوان المسلمين قال حفظه الله ". هذه الفرق المختلفة الجديدة، أولاً: هي محدثة، ميلادها في القرن الرابع عشر، وقبل القرن الرابع عشر ما كانت موجودة، وما كانت مولودة، هي في عالم الأموات، أما المنهج القويم، والصراط المستقيم، فميلاده وأصله من بعثة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه من حين بعثته عليه الصلاة والسلام، فمن اقتدى بهذا الحق والهدى، فهو الذي سلم ونجى، ومن حاد عنه، فإنه منحرف، تلك الفرق، أو تلك الجماعات، من المعلوم أن عندها صواب وعندها خطأ، لكن أخطاؤها كبيرة، وعظيمة، فيحذر منها، ويحرص على اتباع الجماعة الذين هم أهل السنة والجماعة، والذين على منهج سلف الأمة، والذين التعويل عندهم على ما جاء عن الله وعن رسوله عليه الصلاة والسلام، وليس التعويل على أمور جاءت من عند فلان وفلان، وعلى طرق ومناهج أحدثت في القرن الرابع عشر الهجري، فإن تلك الجماعات أو الجماعتين اللتان أشير إليهما إنما وجدتا وولدتا في القرن الرابع عشر على هذا المنهج، وعلى هذه الطريقة المعروفة، التي هي الالتزام بما كانوا عليه مما أحدثه من أحدث تلك المناهج، وأوجد تلك المناهج، فالاعتماد ليس على أدلة الكتاب والسُنة, وإنما هو على آراء وأفكار ومناهج جديدة مُحدثة، يبنون عليها سَيرهم ومنهجهم، ومِن أوضح ما في ذلك أن الولاء والبراء عندهم إنما يكون لمن دخل معهم ومن كان معهم.
فمثلاً جماعة الإخوان، من دخل معهم، فهو صاحبهم, يوالونه, ومن لم يكن معهم، فإنهم يكونون على خلافٍ معه، أما لو كان معهم - ولو كان من أخبث خلق الله، ولو كان من الرافضة - فإنه يكون أخاهم، ويكون صاحبهم، ولهذا من مناهجهم أنهم يجمعون من هبَّ ودب، حتى الرافضي الذي هو يُبغض الصحابة، ولا يأخذ بالحق الذي جاء عن الصحابة، إذا دخل معهم في جماعتهم، فهو صاحبهم، ويُعتبر واحدًا منهم, له ما لهم، وعليه ما عليهم ."فتاوى العلماء فى الجماعات و أثرها على بلادالحرمين – تسجيلات منهاج السنة بالرياض"

***



[/justify]