نعم مازال الحلم في مهده والغيم لن يمنعنى أن أتشبث ببوصلة الطريق كي لا أفقده شكرا جزيلا أستاذتى الفاضلة / فاطمة جلال أنتِ أيضا من تمنح كاتب هذه الكلمات الثقة فيما يكتب لك خالص تقديري وامتناني وكونى بألف خير