الموضوع
:
ناديتُ شعريْ وما شعريْ بمُبْتعِدٍ
عرض مشاركة واحدة
احصائيات
الردود
4
المشاهدات
2532
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 3
المشاركات
1,928
+
التقييم
0.29
تاريخ التسجيل
May 2007
الاقامة
رقم العضوية
3512
01-23-2015, 11:38 PM
المشاركة
1
01-23-2015, 11:38 PM
المشاركة
1
Tweet
ناديتُ شعريْ وما شعريْ بمُبْتعِدٍ
في رثاء الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى ! :
ناديتُ شعريْ و ما شعريْ بمُبْتعِدٍ
عنيْ ، فقمْ يا قصيديْ فارثِ مرتجِلا
قدْ صاحَ فينا قُـبيلَ الصُّبْحِ ذو ثِقَةٍ
أنَّ المَليكَ حـبيبَ الشَّعْبِ قـدْ رَحَلا
و بهجةُ الحُـكْـمِ في الدّنيا قدِ ارتحلتْ
و فادحُ الخَطْبِ في الآفاقِ قد نزلا
فكلُّ عينٍ لها منْ قلبها شُغُلٌ
و كـلُّ قلبٍ بِما قَـدْ حــلَّ قدْ شُغِلا
و هلْ يلامُ الذي قدْ ماتَ والدهُ
إنْ سَـحَّ دَمْعاً على الخَدينِ مُتصِلا
وسائلٍ عَنْ
أبي بكرٍ
فقلتُ لهُ:
بعدَ
النَّبيينَ
لا تعدلْ به أحَدا
في
جنَّةِ الخُلدِ
صِديقٌ
مَعَ
ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا
رد مع الإقتباس