الموضوع
:
المشهد المصري
عرض مشاركة واحدة
11-08-2013, 12:32 AM
المشاركة
60
احمد سليم العيسى
الشاعر الأمي العربي الغضب
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 1
تاريخ الإنضمام :
Nov 2008
رقم العضوية :
5916
المشاركات:
1,073
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند طاهر
خبراء النفس يحللون: مرسي كان مغيبًا عن الواقع وما سر "زر الجاكت"
[color=اسود]
خبراء النفس يحللون: مرسي كان مغيبًا عن الواقع وما سر "زر الجاكت"
القاهرة – وكالات : بعيدًا عن التحليلات السياسية وآراء القانونيين فى طريقة سير محاكمة الرئيس المعزول الدكتور محمد مرسي، الإثنين، بأكاديمية الشرطة، كان لخبراء الطب النفسي رأيهم وتحليلهم النفسي لتصرفات "المعزول"، بداية من نزوله من السيارة التى أقلته إلى المحكمة، ووقوفه لينمق مظهره بإغلاق "زر الجاكيت" قبل دخول قاعة المحكمة، وجملة "أنا الرئيس الشرعي للبلاد.. وأحمل المحكمة مسئولية ذلك" التى رددها على مسامع القضاة والحضور.. كل ذلك له مدلولات وتفسيرات تخفى وراءها حقيقة ما كان يشعر به -مرسى.
في البداية يرى الدكتور محمد الرخاوي، استشارى الطب النفسي، أن رفض مرسي لارتداء البدلة البيضاء، وتأكيده أنه الرئيس الشرعي هى محاولات لإنكار الواقع، وهذه المحاولات لها وظيفتان الأولى نفسية متمثلة فى أنه غير قادر على تحمل ألم الخسارة والفشل. والأخرى وظيفة سياسية متمثلة فى محاولة إقناع الأتباع والمؤيدين له أنه مازال هناك أمل في استعادة ما خسره، فضلًا عن عدم الاعتراف بما يجري.
وبمقارنة محاكمة الرئيس الاسبق حسني مبارك الذي كان مستجيبا للقاضي فى المحاكمة واتبع الإجراءات، ورفض مرسي فى محاكمته اليوم.. فإن ما فعله مرسي خلال محاكمته اليوم له مدلول نفسي، الذى هو نوع من التغييب عن الواقع وعدم رؤية الأمور على حقيقتها، على حد قول الدكتور الرخاوي.
[/color]
مجرد سؤال لخبراء النفس وللدكتور محمد الرخاوي
ألم يكن وإحتراما لهذا العلم اللذي تحملونه وللقسم الطبي الذي أقسمتموه قبل ممارستكم لهذه المهنة النبيله بدل هدر طاقاتكم العلميه بتحليل "
زر جاكيت
"مرسي أن تحللوا الأثار النفسية والكارثية الخطيرة على أبناء وأهالي وأمهات وزوجات شهداء رابعة اللذين أحرقت جثثهم كما تحرق أكياس القمامه أليس من الأنسانيه أن تحللوا النتائج النفسية لذوي الضحايا المساكين اللذين ذَبحوا أحبائهم بكل بربرية ووحشية وبدون أي رادع من ضمير أو إنسانية ماذا عن النتائج النفسية للبشر بعد تعرضهم لمذبحة ظالمه وحقيرة بحق إلإنسانية، فعلا نحن في آخر الزمان
هذا ماندعوه "علم النفس البلطجي"