الموضوع: العقيم ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-05-2013, 11:44 PM
المشاركة 2
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


الأخ إبراهيم الثقفي معذرة إن تدخلت في نصك ، أعتقد سيكون أفضل هكذا :






طفل يصرخ ، يريد لعبة ، يشد قميصها ، و في يدها صبي تحمله ، و هي حامل في شهرها السادس . ذبلت ملامحها و اختفى ألقها من إرهاق المسؤولية .
يتقدم نحوها ساخرا ضاحكا ! يخبرها أنه التقى بزوجها السابق في المستشفى و هو يبحث عن علاج لعقمه !
تنظر إليه باشمئزاز ، تتذكر حالها آنئذ و ما آلت إليه ، تردد في خلجات نفسها : " وخالقي .. ! أنت العقيم من المشاعر والأخلاق النبيلة ..."


حاولت قدر الإمكان أن لا أغير من ملامح النص وصلبه .

كل التقدير والاحترام