لا تعليق بعد هذا التفصيل الاكاديمي الرائع من الشاعر الرائع والفيلسوف الأروع / حيدر الأديب اضيف فقط ان هناك في الاجناس الادبية الآن جنسا يطلق عليه ( القصة القصيدة ) ربما أكون منتميا اليه لا تشغلني الاجناس دائما فهذه ابتكارات للنقاد كى يجدون ما يشغلهم ما يشغلني كهاو وليس محترفا هو الصدق في الكلمات ان استشعر صدقها وانها ليست لا جذور لها في التجربة تحياتى اخى / حيدر وكن بخير